القضية ليست جديدة في عالمنا المتحول
لكن عندما تصاب بعض الإناث بهذا النوع من الجنون فهو نوع من الإحتجاج على القدر وعلى المجتمع
فبعد الكثير من الذكور من مجانين العظمة
فلنضرب أمثلة :
النمروذ الذي عذب مؤمني نجران وخد لهم الأخاديد .
نمروذ ابراهيم عليه السلام وجنونه اللامتناهي بالاحياء والإماتة
فرعون موسى وهامان وقارون والكثيرين من آخرهم الحبيب بور قيبة وصدام حسين .. وثلة من رجال لايملكون شروى نقير سياسيا
لكن ما لفت انتباهي بعض مريضات جنون العظمة مؤخرا أصبحن يتكاثرن كالوباء
واصبح بعض الذكور يشجعن هذا النوع لكن لاأدري عن السبب الحقيقي لذلك فنهاية مجانين العظمة حتمية الوقوع غالبا
هل تصادفون هؤلاء المجانين أو تصطدمون بهم أو ترونهم لعلي أكون واهما ؟