اهدي هذه الابيات المتواضعه .. اليكم مع باقة ورد معطره .. راجياً تقبلها .. ولكم كل الود
...

أجْمَعَ الماضـــــونَ
أنَ الخوضَ في اْلعشــــق ِ
وآهــــــــــــــــــــــ ـــاتِ الهوى
عينُ العــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــذابْ
وترامى للمسامع ِ انَ ميـــزان الوفا
رغمَ التلاقــــي بعد إبان ِ النوى
والتناغي بعد اخماد الجوى
والتفاني بعد نسيان
الكرى ..
فيه اضـــطـــــرابْ !!
وحكيمُ القوم ِ أهـــــــــداني ...
وقد سائَـــلـتَه عن حرفـةِ الحبِ ...
كتـــــــــــــــــــــــ ـــــــــــابْ ...
فيهِ وصــــــــــــــــــفٌ
للخطـــــــــــــــــايا ...
والمــــــــــــــنايا ...
والرزايــــــــــا ...
فيه ما لذ َوطابْ ...
وترائى لعيوني من بعيدٍ منضرٌ
يوحــــــي
بأنَ البحث عن عشق ٍ حقيقيٍّ
سراب ...
عندها سائلت نفسي .. مَالْجواب ؟؟
عن شعـــــــوري في مسائي
ان تغشاهُ اكتئابْ ؟
عن فؤادي
إن تمادى في سؤآلي من تهاب ؟؟
عن قميصي في يداها
قــُدَ من قــُبل ٍ
وتاب ...
دونَ ان تـُــسالَ
عن فقدان صاحبهِ اْلذئاب !!
عن شفاهي حين يسقيها منَ الشهد
الرضابْ ؟؟
عن جراحي ضمدتها
وجماري اخمدتها
وعيوني عودَتها
ان اراها دون خوفٍ بيـنَ اطياف الضبابْ
انه ذنبٌ ولكن فيهِ رسمٌ من ثواب !!
انهُ صدرُ غريــــــــمي !!!
وفراشاتي حِـــــــراب
وانا
عودت نفسي ان اجربُ ما اريد
و انا اخــترتُ العذابْ