أطلقت في صدر الغياب ...شهقة و زفرة
ليولد اليقين المصبوغ .... بدم اللقاء
الفجر فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مشاكسة شاعرة » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الطين فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
أطلقت في صدر الغياب ...شهقة و زفرة
ليولد اليقين المصبوغ .... بدم اللقاء
قد تموت اللهفة على عتبة الانتظار
وقد يورق الياسمين حين تمطر سماء من نحب بالأمل
وحين نقتل الفراق بيقيننا تتعطر ارواحنا بالأمل
ومضة عميقة بجمال
بوركت وكل التقدير
وانا مع الاستاذ عبد السلام
هكذا وصلت لي
سلمت يمنيك دمت بخير
ربما تاقا إلى الذرية الصالحة ..معاناتهما في انتظار أول مولود أطلقت زفرة و شهقة نحو أسباب غياب السعادة المتجسدة في مشاعر الأبوة ، ثم يرى كل منهما يقين الفرح في صرخة الحياة الخارجة من ثغره الدقيق ((الرضيع))
مصبوغا بدم اللقاء..
و أتفق مع أستاذي عبد السلام دغمش ..((الزفرة و الشهقة تكون من الصدر و ليس فيه ، إلا إذا كانت قراءتي في موضعها ..))
ومضة إنسانية مرهفة الحس ..رقيقة النسج..
سلمت يمناك أستاذ مصطفى سالم..
دمت بخير و عافية..
أطلقت من صدر الغياب ...شهقة و زفرة
ليولد اليقين المصبوغ .... بدم اللقاء
وما أجمل أن تنتهي المعاناة بيقين حتى ولو مصبوغ بالدم.
ومضة رقيقة تحمل تصويرا بالغ الجمال.
تحياتي.