هذا ما نخشاه!

الملك: لا أريد و جها للظلم في مملكتي
الوزير: لن يبقى له و جه بعد الآن
الخادم: هذا ما نخشاه!

الملك: لا أريد و جها للظلم في مملكتي
الوزير: لن يبقى له و جه بعد الآن
الخادم: هذا ما نخشاه!

ما بين هذه السلسلة ضاعت رغبة الملك.،
الإصلاح بناء متكامل الأركان..من رأس الهرم لأدناه..
جميلة هذه الومضة و معبرة..
تقديري لكم..

هذا يتوقف على تعريف الظلم عن الوزير

وهذا ما خشاة الخادم

ومضة معبرة

سلمت يمنيك دمت بخير وسعادة

يخشى ما يريدون لعلمه بهما
عميقة ومعبرة
بوركت وكل التقدير

حينما يصلون الى تحديد معن الظلم
لن يتوصلوا الى قرار لاختلاف الرغبات الداخلية
وسيبقى بصورة اسوأ

ما بين هذه السلسلة ضاعت رغبة الملك.،
الإصلاح بناء متكامل الأركان..من رأس الهرم لأدناه..
جميلة هذه الومضة و معبرة..
تقديري لكم..

بارك الله فيك أخي عبد السّلام دغمش
هذا جانب قوي من الحقيقة المخيفة
و لكن هناك ما هو أخطر...

هذا يتوقف على تعريف الظلم عن الوزير

وهذا ما خشاة الخادم

ومضة معبرة

سلمت يمنيك دمت بخير وسعادة

ربما هم متفقون على معناه جميعا
و لكن ما يُخشى أيضا يتّفقون عليه ..
و بالتّالي لم يعد معنى لقول الملك

يخشى ما يريدون لعلمه بهما
عميقة ومعبرة
بوركت وكل التقدير

طبعا لأنه يعلم ما يريدون بهذا الفعل و هو ما كان ينتظره منذ أمد
شكرا لك

حينما يصلون الى تحديد معن الظلم
لن يتوصلوا الى قرار لاختلاف الرغبات الداخلية
وسيبقى بصورة اسوأ

مهما اختلفت الرغبات فالظّلم واحد و أوجهه متعدّدة
و لكن ماذا لو ذهبت؟ حيث قال لا أريد وجها للظلم أي لا وجه...
بارك الله فيك

ربما يكون الوزير والخادم يعتاشان على هذا الظلم !!