|| مخيم ||

كسرةُ ... خبز ، ضمةُ ... صدر .. وعانَـقَـتـْه ، فتحة .. في السقف .. وأشارتْ بإصبعها ، فقال طفلها : وفي النافذة يا أمي والحذاء والبنطلون والشنطة ، انظري .
ابتسمتْ الأم ، ووضعتْ الكتاب في الشنطة ، متأكدة أن طفلها قد فهم جيدا درس النحو .

أطفال المخيمات يتخرجون من مدرسة المعاناة بشهادات امتياز لمعاني العزة والكبرياء والكرامة و الجهاد

إسقاط جميل لحالات النحو على الواقع المعاش المؤلم في المخيم ..
موجزة وجميلة أديبنا الفاضل.
تحياتي.

وعلى نحو مؤلم يتعلم أطفال المخيم النحو ليحول طفولتهم الى رجولة
تكثيف وعمق وجمال
بوركت وكل التقدير

أطفال المخيمات يتخرجون من مدرسة المعاناة بشهادات امتياز لمعاني العزة والكبرياء والكرامة و الجهاد

أهلا أستاذة فايدة حسن ، نعم ، هكذا هم أبناء المخيمات ،، رجال في مهدهم

ممتن لهذه المشاركة العميقة ،،

كل التحية والتقدير

إسقاط جميل لحالات النحو على الواقع المعاش المؤلم في المخيم ..
موجزة وجميلة أديبنا الفاضل.
تحياتي.

أهلا أستاذ عبد السلام ،، ممتن لهذه القراءة الواعية ،،
سعيد بمداخلتك

محبتي وتقديري

اختزال جميل وعميق لفكرة النص

ممتن لهذا المرور الجميل أستاذة خلود

كل التحية والتقدير

كسرةُ خبز ،
ضمةُ صدر .. وعانَـقَـتـْه
فتحة .. في السقف .. وأشارتْ بإصبعها


درس له في النحو، ولنا في الحقيقة التي نتعامى عنها ما نزال
فتحة عنده في السقف والنافذة والشنطة وكل قطعة من الثياب، ومثلها عندها في الضمير تمر عبرها معاناتهم دون أن نقف عندها

سريعة مكثفة خاطفة وعميقة المشهد عميقة الأثر معا

دمت بروعتك
تحاياي

كسرةُ خبز ،
ضمةُ صدر .. وعانَـقَـتـْه
فتحة .. في السقف .. وأشارتْ بإصبعها


درس له في النحو، ولنا في الحقيقة التي نتعامى عنها ما نزال
فتحة عنده في السقف والنافذة والشنطة وكل قطعة من الثياب، ومثلها عندها في الضمير تمر عبرها معاناتهم دون أن نقف عندها

سريعة مكثفة خاطفة وعميقة المشهد عميقة الأثر معا

دمت بروعتك
تحاياي

أهلا بالأستاذة العزيزة ربيحة الرفاعي ،، قراءة جميلة وقيمة للنص ، والتقاط دقيق لمفاصله ،
سعدت كثيرا بإعجابك في النص
تحيتي وتقديري

إذا لم نستفد من الواقع في تعليم الأطفال فلن تصل المعلومة إليهم
وإذا لم يستفد الكاتب منه في نصوصه فلن تصل النصوص إلينا

أسلوب جميل
شكرا لك أخي

بوركت