يا لها من فصة تلامس المئات بل الالوف من أبناء آدمنا
وكم كنت لصيقة بروحك مع عمق المعاني والحي الانساني
وكم جعلني اتوقف عند نقاط فيه كثيرة ابتداء من الاعتداء
مروا بنتيجته وما حملت من جينات مرورا بعمق ما نرك
ذلك اثرا في المفس والروح الى الحالة التي انقلبت في عرف
المحيط بانها مس من الشيطان لان المجتمع لا يقبل التفكير
باحساس صاحب القضية واسهل حل هو ا
غلاق الملف وتسجيلها ضد مجهول ولهذا بدأ دور التفل ..
ربما لم استطع التعبير جيدا عما رافقني من احاسيس منذ ان قرأت النص
ففي داخلي الكثير الذي بفي مصلوبا ولم استطع فك اسره من الكلام
شكرا لك