فأهلا بك حسنية وبقلمك الحساس وبحروفك الجميلة
قرأت لك وعلقت على بعض نصوصك فكان في البارحة
بين يدي نصك الجميل ( لا ظلم اليوم ) ببوحه الصادق
ومشاعره الإنسانية النبيلة الصادقة ـ وحروف قادرة على
تحويل الوجع بقوة الأيمان إلى طاقة إيجابية تعزف ألحانا
تطرب الوجدان.
لعودتك ولقلمك الرقيق الحنون سأكون أنا والواحة على انتظار
فإننا نحبك كما تحبينا ـ فأهلا بك مرة اخرى
ودمت بكل الود والمحبة. نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي