أثناء عاصِفةٍ ثلجيّةٍ...أحرق عُكازَهُ...
تَدَفأ أطفالُهُ...وعاشَ مُتَّكِئاً على المحبّة.
الرِّسالة
أثناء عاصِفةٍ ثلجيّةٍ...أحرق عُكازَهُ...
تَدَفأ أطفالُهُ...وعاشَ مُتَّكِئاً على المحبّة.
هذه هى رسالة الأبوة .. يحترق وعكازه من أجل أطفاله
تكفيه سعادته بدفئهم ومحبتهم
ومضة دافئة رغم الثلج، فاخرة، محلقة تتهادى
في سماء الجمال حسا وإبداعا.
دام لك الألق والتميز.
أشكر لك طيب الحضور ونقاء الهطول...المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناديه محمد الجابي
هذه هى رسالة الأبوة .. يحترق وعكازه من أجل أطفاله
تكفيه سعادته بدفئهم ومحبتهم
ومضة دافئة رغم الثلج، فاخرة، محلقة تتهادى
في سماء الجمال حسا وإبداعا.
دام لك الألق والتميز.
الأخت القديرة ناديه محمد الجابي
مودّتي الدائمة وتقديري الكبير.
تستحق التقدير.
للتثبيت
ودام ألقك الزاهر!
ع ع ع عباس علي العكري
ومضة رائعة
دمت نبيل الحرف
مودتي وتقديري
أشكرك أيّها الأديب الأريب عباس العكري...
هي نالت شرف التقدير عندما اقتربت من مدارج فكركم وفضاء ذائقتكم....
مع تمنياتي لك بدوام التألق والإبداع...
مودّتي الدائمة وتقديري الكبير.
أشكرك جزيل الشكر أيّها الشاعر الماجد الغريد غلام الله بن صالح...
متمنيا لك الصحة والعافيه مع طِيْبِ الكلمة وجمال القافية...
مودّتي الدائمة وتقديري الكبير.
المشهد قاس جدّا، وحدّ من القسوة إدخال عنصر المحبّة!
بوركت
تقديري وتحيّتي
أشكرك جزيل الشكر أيّها الأستاذ الأديب الأريب عباس العكري...
مع تمنياتي لك بدوام التألق والإبداع...
مودّتي الدائمة وتقديري الكبير.
رد مع اقتباس
