أثناء عاصِفةٍ ثلجيّةٍ...أحرق عُكازَهُ...
تَدَفأ أطفالُهُ...وعاشَ مُتَّكِئاً على المحبّة.
الأمثالُ الشّعبية المغربية وشرحها ( متجدّد ) » بقلم ربيع بن المدني السملالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هل أنت حزين ؟ » بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحجـــاب » بقلم بشرى العلوي الاسماعيلي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» الفصل الأول 2 » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من الفصل الأول » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات. » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله » بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وقع الحسام » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نهاية الفصل الأول 3 » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أثناء عاصِفةٍ ثلجيّةٍ...أحرق عُكازَهُ...
تَدَفأ أطفالُهُ...وعاشَ مُتَّكِئاً على المحبّة.
هذه هى رسالة الأبوة .. يحترق وعكازه من أجل أطفاله
تكفيه سعادته بدفئهم ومحبتهم
ومضة دافئة رغم الثلج، فاخرة، محلقة تتهادى
في سماء الجمال حسا وإبداعا.
دام لك الألق والتميز.
تستحق التقدير.
للتثبيت
ودام ألقك الزاهر!
ع ع ع عباس علي العكري
ومضة رائعة
دمت نبيل الحرف
مودتي وتقديري
المشهد قاس جدّا، وحدّ من القسوة إدخال عنصر المحبّة!
بوركت
تقديري وتحيّتي