جميل أن يخاطب الشاعر نفسه , وينبض بما يريده,
أجدت وأحسنت الشعر والمشاعر ,
وأبدعت في هذه النظرة الفلسفية الإنسانية.
استوقفني هذا البيت :
كــالــمـاء لا لــونــا لــــه...لا مــيــزةً
إلا بـــيــانــا...هــاتــكــا لــــعــــنــــاءِ
حسب فهمي فالنصب بع لا الكررة لا ينون بل يبنى على ما ينصب به , ويجوز الرفع تنوينا للمنكر
كالماء لا لونٌ له , لا ميزةٌ ...
ويبقى هذا رأيا ليس إلا ...
تحياتي وتقديري