منْ أينَ بيتكَ
في طريق الحوتِ
والياقوتْ ؟
قَالَ، وكنتُ أبحثُ
في عيون المهدِ
عَنْ تابوتْ،
وعن البلاد
إلى البلاد، ونهرُها
منحوتْ،
وعن الذي
ما كادَ يسألُ برهةً
حتَّى اختفى بين البيوتْ،
وعن اليدين
وكانتا، قبلَ البلى،
نهرًا يشدُّ الحوتَ بالياقوتْ ..
.
.
تلاوة الصدق » بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا أرى سواك » بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الانتظار يغتال الأماني. » بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العصيان فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» بطولة على الطريق » بقلم أحمد عيسى » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رماد » بقلم كاملة بدارنه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الآيةُ الناصعة ,, » بقلم فاطمه عبد القادر » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الملتاع جوىً... » بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة خطف » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
منْ أينَ بيتكَ
في طريق الحوتِ
والياقوتْ ؟
قَالَ، وكنتُ أبحثُ
في عيون المهدِ
عَنْ تابوتْ،
وعن البلاد
إلى البلاد، ونهرُها
منحوتْ،
وعن الذي
ما كادَ يسألُ برهةً
حتَّى اختفى بين البيوتْ،
وعن اليدين
وكانتا، قبلَ البلى،
نهرًا يشدُّ الحوتَ بالياقوتْ ..
.
.
.. هُنا ماءٌ ظامئٌ مقتولُ
حبيبي
الشاعر الكبير
د مصطفى الشليح
افتقدتك كثيرا
وافتقدت هذا الألق
وتلكم الأحجيات الراقية
مشاعر تترقرق
بين الألم والألم
البداية والتهاية
الروح والجسد
بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي
شاعرنا الكريم ..
قصيدة شجية جميلة ..
تمنيت لو استرسلت أكثر لنزداد من الجمال ريّا.
تحيتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
أ. د / مصطفى
أهلا بعودتك و العود أحمد
اشتقنا لبهاء حرفك و جماله ,
في طريق الحوتِ
والياقوتْ ؟
قَالَ، وكنتُ أبحثُ
أليس المفروض أن تُحرك تاء الياقوت حتى يتحقق التدوير مع السطر الذي يليه ,
حيث أن التسكين يقطع التدوير لأن التفعيلة تنحو منحى آخر .
و إذا ابتدأنا بـ قال خرجنا من الكامل ؟
إلا أن يكون لك رأي آخر أستاذي الكريم .
لك محبتي .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
ومضة شعرية رائعة ...
رسمتها بعناية ولوّنتها بألوان زاهية
فكانت معبّرة بكل روعة ...
كنت أريد أن أعلق على ما لاحظته لكن سبقني الدكتور أحمد رامي ... وأوافقه في الرأي. ولو أن سياق التسكين جميل لكن بشرط إكمال التفعيلة بعده وعدم اعتمادها على ما سبقها
أجدت وأحسنت
تحياتي وتقديري
الأستاذ الشاعر أحمد رامي
أول الحرف محبة.
شكرا على التعقيب الناظر في التدوير
وكيف اعتمد دونما إتمام التشكيلة الإيقاعية للكامل
والحق مع أخوتك، ولكنه شغبُ إرفاد الدلالة بالصوت
ربَّما اختل الوزن العروضي، بيد أنَّ الإيقاع ظل مسترسلا
كمْ أحبذ أن نقرأ الشعر بالإيقاع وليس بالعروض
شكرا أخوتك.
تحياتي وتقديري
قطعة شعرية فاخرة أيها الشاعر الرائع الكبير.
ولعلني استوقفني ردك عن مسألة قراءة الشعر بالإيقاع وليس بالعروض وهذا ما أخالفك في معناه وأعيذك أن تقع في مثل هذا الزلق ... فالشاعر لا يكتب العروض ولكن العروض هو علم تابع ومفسر وناظم من نواظم الإيقاع وأي محاولة للتنصل منه أو كسره إنما يمثل بداية مخيفة لتدمير علم الشعر تماما وهذا ما يسعى له بعض كثير منذ زمن بعيد.
تقديري