بليلةٍ حالكةٍ تضرّعَ الدّيكُ كي يغدو ذئباً تهابهُ الثّعالب..فتحوّلَ إلى ذئبٍ كبير....
أرادَ الخروجَ من القنّ....كانَ أضخمَ منَ الباب.
مجموعة جديدة من أقوالي » بقلم سعد عطية الساعدي » آخر مشاركة: سعد عطية الساعدي »»»»» إلى المتنبي » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» العمر لحظة » بقلم زاهية » آخر مشاركة: زاهية »»»»» مَا يَتْرُكُهُ العَابِرُونَ » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوالي ٠٠ الطغيان والظلم » بقلم سعد عطية الساعدي » آخر مشاركة: سعد عطية الساعدي »»»»» فـجـوة العـراء » بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قصص قصيرة جداً---إبراهيم عدنان ياسين » بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: ابراهيم ياسين »»»»» يد طفلة » بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» يا أيها الظبي الذي هربا » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»»
بليلةٍ حالكةٍ تضرّعَ الدّيكُ كي يغدو ذئباً تهابهُ الثّعالب..فتحوّلَ إلى ذئبٍ كبير....
أرادَ الخروجَ من القنّ....كانَ أضخمَ منَ الباب.
كان هذا حلماً كبيراً لا يصنع سوى سفن الوهم .
ومضة قصصية موجزة ومعبرة.
تحيتي لك أستاذ غاندي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
عندما تكون أحلامنا أكبر من إمكانيتنا
قد تؤدي إلى هلاكنا.
ومضة عميقة الفكرة والمدلول ـ معبرة وبلغة مميزة
دمت مبدعا ومتألقا.
وعليه ان يتضرع مرة اخرى ان يعود ديكا او اقل من ذلك
لا تطلبو أكثر مما منحكم الله فهو يعلم ما يجب ان تكونوا عليه
شكرا لك
وعليه ان يتضرع مرة اخرى كي يعود ديكا او اقل من ذلك
لا تطلبو أكثر مما منحكم الله فهو يعلم ما يجب ان تكونوا عليه
شكرا لك
حلم أكبر ممّا يستطيع تحمّل نتائجه!
ومضة ناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي