عزفت فأجدت ,
ونبضت فأحسنت ..

لوحة شعرية تتراقص فيها الكلمات بجمال إيقاعها.

وبعض ما لاحظته هنا :

فــيــالـــلـــثـــغـــةٍ .. ثــــــــمـــــــــت بـــــثــــــغــــــرٍ
ويــــالـــــي مــــــــــن مــثــتــمــتــعٍ مـــــثـــــرورِ
لا يستقيم الوزن إلا بقطف ياء المتكلم .... وكان يمكن ( يا ليَ من )

حــــائــــرة الـعـيــنــيــن .. سـامــحــيــنــي
واستهدي بالحسنِ .. ولا تثوري
لا يستقيم الوزن إلا بقطف الياء من الفعل ( واستهدي ) ... وكان يمكن ... بالحسن فاستهدي ولا تثوري

نعـم .. نعـم.. يـقـول الـنـاس عـنـي
مـــبـــتـــعــــثٌ بــــمــــذهـــــب الـــتـــنــــويــــرِ
الشطر الأول التفعيلة الثانية خرجت عن وزن مستفعلن وأصبحت مفاعيلن ... ويفترض أن تكون على إيقاع .. نعم ... نعم الجمع قال عني

فإنـنـي - كغـيـري- لـســت أدري
مـــا الـفــرق بـيــن الـحــبِ والـسـريـرِ
كذلك لا يستقيم الوزن إلا بحذف يار المتكلم في ( كغيري ) ... وكان يمكن .. كالغير لست أدري

وتبقى هذه وجهة نظر ليس إلا ...

بارك الله فيك

تحياتي وتقديري