لا تسألي فِيمَ التشاؤمُ والحَزَنْ

لا تسألي فِيمَ التشاؤمُ والحَزَنْ أنا غصنُ طيرٍ.. ماتَ في قفصِ المِحَنْ لا تسألي لمَ قلتُ إنّي مُتعبٌ أنا شوقُ مُغتربٍ إلى أرضِ الوطنْ أنا قلبُ أمٍّ ودّعَت أبناءَها أنا عينُها لمّا رأتهم في كفَنْ أنا بيتُ شِعرٍ صاغَهُ مُتوجّعٌ لا تسألي عن حُزنِ قلبي والشجَنْ!

عبدالله زمزم

ومضة جميلة بحزنها والشجن ، سلمت وبوركت .

دفقات متتالية الجمال


لصدقها

ومضة جميلة بحزنها والشجن ، سلمت وبوركت .

سلّمكم الله أخي رياض
شكراً لك...

دمت ودام البهاء أخي الحبيب....

تحياتي وأجمل الأمنيات

شاعرنا المبدع عبدالله
رغم قلة الأبيات لكنها جاءت محملة بمعان كثيرة , ولوحات معيرة من واقع معاناة إنسانية ومعاناة وطن.
ومضة تبشر بمقدم شاعر كبير

أجدت وأحسنت وبارك الله فيك

تحياتي وتقديري

ما اجملها ومحمولها من المعاني
وما اصدقها مشاعرا نبيلة
لقلبك الفرح

رائعة
أبيات عذبة
بوركت

دنْدنْ فلحنُكَ يرتدي ثوْبَ الوطنْ
...................أطلقْ حروفكَ كالطيور إلى فَنَنْ
يا ذا المُبَرَّحِ بالمُخيَّمِ والشّجى
...................يا ذا المُرابطِ في دَياجير المِحَنْ
حَلّقْ بُنيَّ ولا تَني تُحيي الهَوى
...................لتظلَّ حيّاً رغمَ دوْراتِ الزَّمَنْ
أشجَيْتَني واللهِ.. ثمَّةَ دمْعة
............. في الحرْفٍ تهجو الخَنوعَ المُمْتَهَنْ
ويَجيشُ في صدر الأبيِّ أوارُها
......................تبّاً وتبّاً... للمَواجعِ والحَزَنْ

ومضة شعرية قليلة الكلمات ، كثيرة المعاني ، آسرة البيان
تمنيت لو أكملت أبياتها وجعلت منها قصيدة ، وهذا ما أظنك مقدم عليه .
تحيتي ومحبتي