تنهال الساعات تحمل مر الذكريات فتتجمدي وجعا
وبين أزيز الرصاص في الحاضر، ومصهور الساعات المنهال بالذكريات
لا سبيل إلى الفرار من كل ما ينكئ ما في قلبك من جراح.
نص تسكنه الروعة، مفعم بعذوبة وصدق التعبيرورهافة الشعور
وأداء تعبيري واضح ومميز.
سلمت ودام نبضك بروعته.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي