هذه أحد أكثر قصصك رمزية وغموضا وهي منفتحة على أكثر من تأويل ولكني أكاد أجزم بأنها متعلقة بالجزء الأكبر من الأمة.
دمت في ألق وإبداع أيها الأديب الكبير!

تقديري