اقول كما قال من قبلي حشرك الله معه في حفرة واحدة .والله لم يحملني الرد على هذه المهزلة سوى بقايا ذكريات جميلة لمواقف واشخاص في هذا الصرح ولم أتصور ابدا ان تنحدر الواحة إلى هذا الحضيض في الفكر والموقف.فوا أسفاه على فكرة جميلة واعتقاد حملته لأشخاص اثبتت الأيام أنه كان خدعة وسراب.
بئس المادح والممدوح. ستظل هذه القصيدة لشاعرها والموقع الذي سمح بنشرها وصمة عار إلى يوم الدين. ستلاحقكم دماء الأبرياء فانتظروا