لاأريد أن أبدي رأيا سياسيا هاهنا
وإنما رأيا أدبيا بناء على ماقرأت من ردود ... وحسب...
الأستاذ مصطفى السنجاري أديب وشاعر كبير تشهد له قصائده التي ننتظرها دائما بشغف....
وليس لأحد أن يصادر رأيه....أيا كان هذا الأحد... ومهما كان هذا الرأي...
تماما كما لم نصادر رأي أحد .. أيام حفلة الرقص مع ترامب و إيفانكا.. حشركم الله معها...
قرأنا معلقات تشيد بذلك النضال التاريخي ....
حيث كان المؤمنون تواقين للحشر معها بكل ما أوتوا من تقوى وورع..
حتى اضطررنا للإقياء من شدة الفرح ..
رحمك الله أيها المتنبي كم كنت متنبئا حقا حين قلت
أغاية الدين أن تحفو شواربكم
يا أمة ضحكت من جهلها الأمم