ومضات ماسة 17

بعضُهم… يذري رماداً ناعماً في عينيك، كي لا تستطيع أن ترى حقيقتَه التي لا يُؤمن بها هو نفسه أصلاً.
مسكين ...
فالرمادُ... لا يستقرُّ إلا في ناظريه!

أما الحقيقة...
فتأبى إلا أن تظهرَ أمامك عاريةً، ولو بعد حين .

ماسة

الأخت العزيزة ماسة
ماساتك العابقة بالفلسفة تذكرنا على الدوام بأنفسنا و بضرورة تنقيتها من الشوائب وصولا إلى بعض الكمال .
دمت في خير و عطاء

أشكرك كثيرا أخي الفاضل سعيد أبو نعسة
خطوتك عزيزة
ومرورك كريم
وشهادتك أعتز بها
دمت بألف خير
ماسة

قد يستطيع البعض لعب لعبة الخداع لفترة تعتمد على مقدار مكره وطيبة الآخر لكنها في النهاية ستكون لعبة فاشلة ولا يصح الا الصحيح
جميل ما نثرت من حكمة سيدتي
حرف ماسي دائم التوهج
تقديري ومودتي
بوركت

متى فتحنا أعيننا للرماد يذرونه فيها، تركناهم يعشون على أبصارنا ويفقدوننا القدرة على رؤية الحقيقة حتى وإن تعرّت أمامها

دمت بروعتك غاليتي
تحاياي

ومضاتك لؤلؤات من درر الحروف
جمال رصف، وحسن وصف وخواطر بحس وذائقة ماسية
دمت والفكر الجميل
اشتقتك ماسة ـ لك تحياتي.