يَا قَلْبُ خُذْنِي إِلَى حَيثُ التِي بَهَـرَتْ***فِيَّ الحَنِيـنَ وَحَلَّـتْ فِـي خَيَالاتِـي
أوه أوه أوه
لله درك مرارا مرارا
أيها المبدع الرهيب
سمير العمري
يا لها من درة
تأخذ بالقلوب
والأبصار
صدقني إن قارئها
ليهتز طربا
ومقلتاه تتقافز
بين الأشطر
والكلمات
أقترح على أهل مصر
أن يعلقوها في الأهرام
فهي بحق معلقة
بجدارة
مجرد إنطباع ولعلي مخطئ:
شعرت في البيت الخامس
أُحِبُّ مِصْرَ وَأَهْوَى أَرْضَهَـا وَطَنَـاً *** لَوْلا انْتَسَبْـتُ إِلَـى أَرْضِ النُّبُـوَّاتِ
أنه لو استبدلت كلمة (انتسبت) ب(انتسابي) لكان أرق على السمع
أُحِبُّ مِصْرَ وَأَهْوَى أَرْضَهَـا وَطَنَـاً *** لَوْلا انتسابي إِلَـى أَرْضِ النُّبُـوَّاتِ