أستاذي الحبيب الدكتور مصطفى عراقي:
صدق من قال:
سكب الجمال العبقري بهاءه وبفضله يتحدث البلغاء

هذا هو أنت دائما أيها الجميل السامق تغمرني بأمواج حبك ، وأما تثبيتك لقراءتي فهو شرف كبير لي ، فلطالما استعبدت قلوبنا بإحسانك الرحب كنفسك .
فشكرا لك أيها الأديب والناقد الكبير، وبانتظار خارطة أسماء في ضوء القمر على أحر من النبض.
ولك حب أخيك