محمد صادق
شاعر مطبوع نجح في اقتحامنا بقلمه المدهش وصوت حبيبته الطاغي على صوته
أخذنا معه إلى فتاته الحالمه وجعلها (كل البنات) لم أشك لحظة برد الفعل الذي انتابني
منذ أول سطر قراءة فالتصفيق ليس مرتبطاً بنص سأسمعه بل ربما يكون تصفيقاً صامتاً دخل الروح لكنه الأعنف..بصدق أيها الشاعر مرحباً بك ..شعرك من ذلك النوع الذي يستقر في الوجدان ويأخذ وقته من التلقي الذاتي والتلقائي حتى يفرض نفسه على قارئه إما بحفظه أو ترديده
أقولك حلم محلمتوش
طريق مسحور وبير ميه
وشمس من الدهب والنور
لنص نهار
وساقيه مروّحه في الروح
منين ما بروح
باحس برعشة المشوار
مجرد مداخلة إعجابا بقصيدتك.. على فكرة حاول تخلى شغلك بخط مريح في القراءة