وفاء سلطان . ليلعلن الله هذه المرأة.

كنت أشاهد بالأمس 4-3 حلقة من برنامج الاتجاه المعاكس على قناة الجزيرة ، وكان الضيفان هما الدكتور طلعت رميح باركه الله ، وامرأة اسمها وفاء سلطان ، لعنة الله عليها ،
والله حتى الآن ما زلت لا أصدق ما سمعت من هذه الموتورة الحاقدة المدعية .

هي تعيش في أمريكا ، وقامت بزيارة للدنمارك ، وتتبجح بأنها ألقت خطابا في البرلمان الدنماركي ، تشكر فيه الرسام ، وتحث الحكومة على إعادة نشر الرسوم المسيئة !
هي المرة الثانية التي أشاهد فيها لقاء مع المرأة المختلة تلك ، ووالله لم أر ، بل لم يمر في أحلامي أنني قد أسمع ما سمعت منها .
هذه المرأة لا تتطاول على الدين الإسلامي فقط بل تتطاول على الرسوم الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام ، وليتها توقفت هنا ، بل تناولت القرآن الكريم بالسب والتجريح والتشكيك ،
حقا لا يمكنني أن أعيد حتى بكلماتي أنا ما صدر من هذه المخلوقة التي يفترض أنها مسلمة أصلا والإسلام منها براء.
بحثت في جوجل بالإنجليزية فتوصلت إلى أمور تخصها منها أنها الآن تنتمي إلى الكنيسة الإنجيلية الصهيونية التي ينتمي إليها بوش ، ومن يود معرفة المزيد فهناك الكثير عنها من خلال محرك البحث.
هذه امرأة تسيء لكل ما هو إنساني وجميل ونقي.
فليلعنها الله دنيا وآخرة.
آمين .

ما أكثر أمثالها ! , فأعداء الدين لا ينتمون لجنس تحدده الجغرافيا والدم والنسب وإنما ينتمون إلى الكفر والضلالة , أعاذنا الله وإياك منهما .
كما أنَّ الإعلام في وطننا العربي فتح مساحة متحررة من القيم والمبادئ إلا ما كان متعلق بمصالح مصادره , والله المستعان .
تحياتي

ذلك حال من استحوذ عليه الشيطان

(ألا إن حزب الشيطان هم الخاسرون)

ولاحول ولاقوة الا بالله

والمضحك المبكي تلك الإتجاهات المتعاكسة / المضللة في إعلامنا

نعم، قد سمعت مثل هذا أخيتي!
لعل لها هداية أن تهدى بها،،فإن لم يشئ -عز وجل- لها الهداية
فليرحنا منها!
ولا داعي للبحث عنها! فأصلا..يجب أن لا نهتم لأخبار هؤلاء السفهة الذين لا دين لهم!
كل التقدير
همسة: ربما تنفعيننا بموضوع آخر أختي، نحن لسنا بحاجه لمعرفة أخبار من مثلها، لأنه أصلا لا داعٍ لأن نضيع أوقاتنا من أجلها وغيرها---
كل حبي وتقديري لكِ
/ماجدة

الخت الفاضلة حنان ..

قد اثار هذا اللقاء حفيظة كثير من المشاهدين والمتابعين لهذا البرنامج ، والذي أخطأ فيه فيصل القاسم أصلا باستضافتها فيه وأعتقد للمرة الثانية ، ولعله فعلها بحسن نية منه ..

فقد اعذرت قناة الجزيرة على استضافتها لما اثارته من حنق في نفوس المشاهدين أمثالك من الغيورين على دينهم ونسبهم ..

هذه فئة تسعى لدخول مزابل التاريخ من أوسخ أبوابها ..
وأن نطمس ذكرها وذكر أمثالها هو خير سبيل ، فما اتبعوا هذه السبيل إلا للوصول إلى الشهرة التي تتسم بالوضاعة ..

تحيتي أخية ..