الهام العزيزة...

نص موشح بالعزيمة ، وفوقها منسوج بخيوط درامية عميقة نهلت روحانيتها وحملها وحزنها وحتى لحظات انبعاثها من عمق واعية ، مالكة لادوات النطق والسطر معاً ، فجاءت القصيدة هنا ناطقة ، موحية ، دالة ، باعثة ، تخضع المتلقي لجمالياتها ، بالرغم النغمة الحزينة الطاغية ، الحالمة ، يبقى النص بحلمه الكبير والصافي ، يغرس فينا الصدق ، والجمال .

دمت بالف خير
محبتي
جوتيار