في نصك هذا اخي خالد، عدت بها إلى التاريخ مرة أخرى ، حيث اللامة والسيف والرحلة ، أحكمت قبضتك على سيفك كأي فارس متحفز ، ومضيت ، ترسم لنا الإبداع من قلمك السيال

لقد أبدعت بكل صدق

بوركت