===========
الأديبة الصادقة ياسمينا مسلمة
سعدت بهذا النص المتميز يا صاحبة الموج والمطر بما حمل من مفارقاتٍ ذكية بين الرفض والقبول والجنة والنار، والمسيح (رمزا للخير) والمسيخ (رمزا للدجل والضلال)
وفي استدعاء الأخير إسقاط فني بارع لوصم كل المحاولات السابقة بصفة الدجل والخداع
ولكن لم يرق لي وصف المسيح هنا بالضائع لأننا نؤمن به نبيا من أنياء الله صلوات الله وسلامه عليهم وعلى رسولنا المصطفى صلى الله عليه وسلم
ودمت بكل الخير والسعادة والإبداع
مصطفى