كلمات على جدار الذاكرة....

-1-

نار ..

نار..

نار..

"من يحترق"؟

"من يحترق"؟

عودي إلى النوم يا حبيبتي إنه قلبي فقط...

-2-

اضربيني ، لست أشعر بشيء..

ترى هل فقدت الإحساس بالسوط /الألم ، أم أنه أصبح صديقي من كثرة لقاءاتنا..

ربما ...

لكنني لا أشعر بشيء..

ومن غير القلب يحترق بنار العشق

حقا انه فقط قلب العاشق

من يحترق ويذوب احتراقا

أستاذى العزيز

يسعدنى أن أتشرف بكونى أول المعانقين

لهذه الجداريه الرائعه

تسجيل اعجاب

وسأعود بتعليق أكثر عمقا

وحتى عودتى

تقبل خالص تحياتى

عودي إلى النوم يا حبيبتي إنه قلبي فقط...

وهل هذا القلب لا يستحق حتى ان تسأل عنه حبيبتك ... فهو يحترق من اجلها .. عليها ان تطفئه لا ان تعاود النوم.....



ترى هل فقدت الإحساس بالسوط /الألم ، أم أنه أصبح صديقي من كثرة لقاءاتنا..


لكنني لا أشعر بشيء..

لم تفقد احساسك ولن تفقده ولكنه اصبح عاديا فلهذا لم تعد تعرف اذا مات احساسك او ما زال موجودا ... تشعر به جليا وواضحا وقت الفراغ او وقت الفراق...او.. اوو...

انت في قمة شعورك واحاسيسك ولكنك تنتظر الشعلة التي تحرك هذا الاحساس وتحييه

لك كل الود

السعيدي الجميل..
ومضة محترقة ، وترية ممشوقة ، تختزل الكائن البشري بكل تحولاته وانفعالاته ومشاعره ،في لحظات تبرز فيها الاناة العاشقة ، جميل هذا الاختزال ، والاجمل هذا الشعور المنكسب هنا كنهر لاينضب ، لان الرماد ايها العزيز ينغرس في التراب فيصبح نبع اخر .

دم بخير
محبتي
جوتيار

العزيز السعيدي
نحترق بنار الحب والوله ونكون سعداء
لأنه بدون هذه انيران تكون التعاسه والهجر والوحده
كلمات مرسومه بأقتدار
تحياتي

الأميـــن السعيدي

رائعٌ جميلة هي كلماتك


تحيتي وتقديري لك