ربما ايقاع النص يفضي ببعض الشعرية التي يشابها التقريرية ، لكن الاصل في النص الصدق ، لذا نراه يخرق الوجدان ، يسكن القلوب ، فمعية الحب والالم للانسان هما من مقتضيات الوجود نفسه ، لكن احيانا اقول بأن لاشيء يستحق ان نتوقف من اجله ، لأن سنة الحياة الاستمرارية ، وهي نفسها الدافع للحب ، لذا ، ان غاب وتعمد ، فالتمرد شرع مباح.
ابقى اقول دائما لو/ تزيني نصك باسمك
محبتي