فاتحة النّشيد
في
سكون النفس
باب للجوى.
مشرعٌ يدعو فؤادي المسْتهامْ.
فهوى للطين دمعٌ،
يرسم النبض، يغنّي للهوى.
ثمّ فاضَ الدَّمعُ
بوْحاً
شادياً بين الزّهورْ.
وبدا النّبضُ
نشيداً
راسِماً عِشْقَ اليقينْ.
حكم وأمثال وخواطر.» بقلم إبراهيم أمين مؤمن » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن »»»»» ★ قال الحمار ★» بقلم أحمد الجمل » آخر مشاركة: أحمد الجمل »»»»» أين الشّهامة؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد الجمل »»»»» كل العصافير قد رُزئت ...» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: أحمد الجمل »»»»» أكثر الشعر تأثيرا» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» صلة الوصل» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» في حضرة الصمت» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» تحريض» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سلمتلك بالمعجزات» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» يا سابع الأعشار ...» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
فاتحة النّشيد
في
سكون النفس
باب للجوى.
مشرعٌ يدعو فؤادي المسْتهامْ.
فهوى للطين دمعٌ،
يرسم النبض، يغنّي للهوى.
ثمّ فاضَ الدَّمعُ
بوْحاً
شادياً بين الزّهورْ.
وبدا النّبضُ
نشيداً
راسِماً عِشْقَ اليقينْ.
أخي رشيد
عشقٍ متخم بآتون الجمال, أهلاً بنقاء حرف ومتعة نظر يا نقي, جميل الحرف كجمال روح صاحبه أكيد, أعجبني الوقوف هنا, فأهلاً بكَ في واحتنا الخضراء
تقديري