فاتحة النّشيد
في
سكون النفس
باب للجوى.
مشرعٌ يدعو فؤادي المسْتهامْ.
فهوى للطين دمعٌ،
يرسم النبض، يغنّي للهوى.
ثمّ فاضَ الدَّمعُ
بوْحاً
شادياً بين الزّهورْ.
وبدا النّبضُ
نشيداً
راسِماً عِشْقَ اليقينْ.
في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» مشاكسة شاعرة » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» الطين فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنسنة الشعر » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
فاتحة النّشيد
في
سكون النفس
باب للجوى.
مشرعٌ يدعو فؤادي المسْتهامْ.
فهوى للطين دمعٌ،
يرسم النبض، يغنّي للهوى.
ثمّ فاضَ الدَّمعُ
بوْحاً
شادياً بين الزّهورْ.
وبدا النّبضُ
نشيداً
راسِماً عِشْقَ اليقينْ.
أخي رشيد
عشقٍ متخم بآتون الجمال, أهلاً بنقاء حرف ومتعة نظر يا نقي, جميل الحرف كجمال روح صاحبه أكيد, أعجبني الوقوف هنا, فأهلاً بكَ في واحتنا الخضراء
تقديري