حبيبـــــــــــى ... متــــــــــى تمــــــــــوت !!

ينقطع المطر
وشجر التوت والزهر يموت
وانت !! لا تمـوت !!!
أعشقا تهـيم فى وتذوب ؟!
إلى متىتمطرك سمائى؟ ألا تكفـيك جثتى وأشـلائى !!
أخبـرنى .. متى الهجر ؟
متى الفجر ؟
تنحر أيامى وتغشانى ظلمة حبك
اللعيــن
رائحتك الكريهة تعبـق جدرانى
تمحو ألوان لوحاتى
تفقـد الـروح كلماتى
طيفك الأبكــم
يشيـخ عمـر أطفالى
يميـت زهـور حدائـقى
يضمـر أغصـان جنـاتى
قلبـك الأسـود
يبيــت فى فــرشى ويلتحـف غطـائى
أرحـل لأحلامى فإذا بـك كهفهـا
أعـود لأيـامى فأجـدك كلهـا
الوادى فسـيح فاذهـب بخيمتك السـوداء
وانفـرد بذاتـك ولعناتـك
فأنا وهـم تعساء وحدنـا فلا تلتهم بقايانا
ألا تـرى ! لم يعـد لنا ظل أو كاد يختفى
أما تملك الدعاء ؟
إرحل واغتسل .. وصل لنهاية عمرك وابتهل
إن كنـت شجـاعا إنتحــــــــــــر
لأفــرح مـــرة
حيـن أقـرأ نعيـك القـذر

أيها الفذ العملاق
نصك جميل
ولكن هل تظن أنه من أدب العاميه العربيه
أم الفصحى؟؟

راجع نفسك يا فتى

لن أعلِق لك
لأنك جميييييييييييل
وتعليقي صغيييييير

تحاياي

موسى

الحبيب الغالى / أحمد موسى

دوما تبهجنى كلماتك الجميله وعطر حضورك يبهجنى أكثر
والأكثر إبهاجا أعمالك ايها الطاااائر
دمت لى أخا فعليا

إرحل واغتسل .. وصل لنهاية عمرك وابتهل
إن كنـت شجـاعا إنتحــــــــــــر
لأفــرح مـــرة
حيـن أقـرأ نعيـك القـذر

الفاضل أحمد
أي وجع هذا الذي يجعل الفرح وريثا حين الموت
وقعتُ في الخلط بين الضمائر هنا وعندما قرأت العنوان ووصلت لنهاية نثرك ازداد توهاني اكثر
تقديري لك وامتناني ايها الفاضل

الفاضل أحمد
أي وجع هذا الذي يجعل الفرح وريثا حين الموت
وقعتُ في الخلط بين الضمائر هنا وعندما قرأت العنوان ووصلت لنهاية نثرك ازداد توهاني اكثر
تقديري لك وامتناني ايها الفاضل

أختى العزيزه / فدوى

نعم هذه أيامنا الحقيقيه ، نحياها ونحن نظن انها حياة ، لكنها مجرفة من ثمة حقوق إنسان ، فنحن تتوارثنا الأسر ، كأننا متاع ، وهم اصحاب الفخامات ، اصحاب العزة حفظهم الله جميعا منا نحن الغوغاء الدهماء ، لا يشعرون بثمة خجل وهم لازالوا يرفلون فى الجهل ، لماذا يصرون على استمرار الأسر ، ما هو المبرر ، ماذ فيهم هم أكثر منا ، ما هى الصفات التى تقصر عليهم السدة وتمنعها عن الجموع ، العالم يتحرك ونحن بسببهم مومياوات ................... هوه ده الموضوع

اتمنى مروك أختى العزيزه فقلمك ذا حساسيه تشيع فى صفحتى البهجه
تمنياتى لك بالخير العميم
لك شكرى

الجميل / أحمد حاتم

أحمد حاتم بك ( على طريقتك )

كيف تتمنى الموت لمن تحب ؟؟؟ علل فسر ؟؟؟ و لي عودة للموضوع

دمت بجمال ...

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــام

الجميل / أحمد حاتم

أحمد حاتم بك ( على طريقتك )

كيف تتمنى الموت لمن تحب ؟؟؟ علل فسر ؟؟؟ و لي عودة للموضوع

دمت بجمال ...

إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــام

هشام باشا عزاس

حب الوطن فرض علينا
وهذا الحب فرض علينا حب وكلاؤه
ونحن والحمد لله لدينا وكلاء مخلصين مجتهدين
إلتصقوا كالتصاق الجلد باللحم وكل منهم ممهور بختم عريض يؤكد تفرده بالنباهة والنبالة دون الرعيه _ وخد بالك من الرعية هذه _ لأننا أغنام لمؤاخذة ، ودائما الغنم يحب الراعى ، ومن شدة حبى للرعاة الرسميين والوكلاء بالعمولة فقد كتبت ما قرأت .

أمامك التعليل والتفسير
وسأظل إن أحيانى الله فى انتظار عودتك

لك خالص التقدير

حبيبـــــــــــى ... متــــــــــى تمــــــــــوت !!

أمنية قليلا ماتتحقق , سندعو معك على أمل أن يأتي اليوم ليموت لكن لي سؤال
لقد اعتدنا على ذلك الحبيب وعندما يموت ألن يأتي غيره والذي غالبا ما يكون أسوأ منه ؟ هل نُضيع حياتنا في تمنيات الموت للمتتاليين ؟ أليس من الأفضل أن نبحث عن حل أفضل من مجرد تمني الموت لهم ؟ أم من الأفضل أن نتمنى الموت لأنفسنا ؟
أحمد حاتم
كان سؤال لكنه تعدد فيما بعد اعذرني لكنه نصك أقصد عنوان نصك فمابالك ببقية النص؟! , إننا نحيا باختيارنا , نقبل مالايُقبل بصدر رحب , فمن المخطيء إذا ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!
خالص تحياتي

هشام باشا عزاس / أضحكتني أيها الجميل

حب الوطن فرض علينا / لا أبدا لم يفرض علينا بل حب الوطن من الإيمان و حبه متجذر في أعماقنا لا يفرضه أحد أو يمنعه أحد .
وهذا الحب فرض علينا حب وكلاؤه / لا أبدا يا صديقي و لتعلم ان هناك فرق شاسع بين طاعة أولي الأمر و محبتهم .
ونحن والحمد لله لدينا وكلاء مخلصين مجتهدين / في تحصيل متاع الدنيا .
إلتصقوا كالتصاق الجلد باللحم وكل منهم ممهور بختم عريض يؤكد تفرده بالنباهة والنبالة دون الرعيه _ وخد بالك من الرعية هذه _ لأننا أغنام لمؤاخذة / حاشا أن نكون كذلك يا عزيزي قد نكون مغلوبون على أمرنا و ذلك يعود لنا لا لهم و يحسبُ علينا كما سيحاسبون هم على التفريط في الأمانة و تعطيل أحكام الله , أعلم أن الواقع مر و لكننا جزء من هذا الواقع و لا يمكننا أن نرمي باللوم على الآخرين و نستثني أنفسنا و لك في الأقدمين عبرة فانظر فماذا ترى ؟؟؟ ، ودائما الغنم يحب الراعى / ليست محبة و إنما هي عصاه تدق فوق الرؤوس كلما فكرت في أن تزحزحه عن عرش سيادته و شهوة سلطانه ، ومن شدة حبى للرعاة الرسميين والوكلاء بالعمولة فقد كتبت ما قرأت / و هو حب واضح المعالم و قد وصلت فكرتك رغم كل شيء و عسى أن نغير ما بأنفسنا ليتغير قومنا .

أمامك التعليل والتفسير
وسأظل إن أحيانى الله فى انتظار عودتك / أتمنى لك طول العمر و أن تشهد الحب الحقيقي الذي ننشده جميعا .

لك خالص التقدير / و لك مني كل التقدير

الاستاذ/ احمد حاتم
إنه الحبيب حتى وإن كان عدونا فحينما نُطلق
عليه لفظ حبيب يُصبح حبيبنا مهما أساء إلينا
ودي وتقديري