أخي سمير

قصة معبرة جداً, أجمل ما فيها أنكَ أقرنتها بمثال مع البراءة والطفولة, ونظرة أمل وتفاؤل مقرونة بحزنٍ دفين, جميل ما قدمت أخي, فطبتَ برقي.
تقديري