أستاذى الغالي

تستحق أن ينشر لكَ أكثر من مقال أو قصة, فأنتَ قلم قوى وروح طيبة إلى حد نقاء النفس, فحقاً سعيدة بهذا المقال وسعيدة بأرواحكم المحلقة في أرواحنا دائماً.

والشكر لأمى الغالية وفاء على لفتتها الكريمة ومتابعتها الدائمة لعمالقة اللغة .

تقديري لكما