لك لغة أغبطك عليها ، وتمكن من مفردتك باهر ، وبخيال أديب لا يقهر أراك تمتطي صهوة الحروف لتعبر حدود الواقع والمعقول، إلى أفق يرسم الحلم جمالا، ويعتلي السحاب ليتحكم بغيث ارتواء قارئك

لله أنت وهذا الحرف البديع

دمت بالق