ثـبـَــــــــات
اقتادوه ..
إلى حيث يُدفن الشرفاء أحياء ..
ويغيبوا عن عالم الإنسان ...
ليخرج إن لم يمت وقد أصاب الأذى ما أصاب من جسده ..
مبتسماً رافع الرأس والهَامة ..
حكم وأمثال وخواطر.» بقلم إبراهيم أمين مؤمن » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن »»»»» ★ قال الحمار ★» بقلم أحمد الجمل » آخر مشاركة: أحمد الجمل »»»»» أين الشّهامة؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد الجمل »»»»» كل العصافير قد رُزئت ...» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: أحمد الجمل »»»»» أكثر الشعر تأثيرا» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» صلة الوصل» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» في حضرة الصمت» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» تحريض» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سلمتلك بالمعجزات» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» يا سابع الأعشار ...» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
ثـبـَــــــــات
اقتادوه ..
إلى حيث يُدفن الشرفاء أحياء ..
ويغيبوا عن عالم الإنسان ...
ليخرج إن لم يمت وقد أصاب الأذى ما أصاب من جسده ..
مبتسماً رافع الرأس والهَامة ..
استاذة ربى ابدعتِ و اجدتِ الوصف
عندما وصفت المكان بمكان يدفن فيه الشرفاء فرفعتِ من قدر المكان رغم بشاعته لانه اقترن بوجود هؤلاء الشرفاء
ليس المهم ما قد يصيب الجسد المهم ان تبقى النفوس تناطح عنان السماء شموخاً و عزة .غايتهم من اقياد الشرفاء الى
هناك هو ان تكسر تلك النفوس ولكن الشرفاء يعيشون قول الشابي : سأعيش رغم الداء والاعداء كالنسر فوق القمة الشماء
جميلة صورة خروجهم مبتسمين رغم الجراح فما زالت الهامات عالية و الرأس مرفوعاً والابتسامة على الوجوه
اختزال جميل و صورة رائعة معبرة
احترامي و تقديري
المبدعة ربى يوسف:
أسعد الله مساءك.
بصدق ، سررت بهذه الومضة، خفيفة في لغتها قوية بمضمونها ، أسرتني إلى درجة أني أقرأها وصورة المناضلين الشرفاء في كل بقاع العالم تتجسد أمام عيني ، فأنحني أمام شموخهم و صمودهم من أجل أن ننعم بحياة فانية وينعموا هم بحياة خالدة.
و من هنا أنحني و أحيي كل الشرفاء في الوطن العربي بشكل عام و في فلسطين بشكل خاص و أقول لهم : طوبى لكم .
كتبت فأبدعت
قرأت فاستمتعت
دام لك كل الألق و التألق
وهكذا هم الشرفاء .. تظل تلك الابتسامة على وجوههم تقاهر الأعادي وتستفزهم بشدة
وشموخهم يتعالى فوق كل جرح وقيد .. ولهم الحق وفيهم نفخر ...
سأعيش رغم الداء والاعداء ** كالنسر فوق القمة الشماء
أشكر لك مرورك المعطر أستاذة صفاء الزرقان بكلماتك الراقية المشرقة
لك مودتي وتقديري
ليخرج إن لم يمت وقد أصاب الأذى ما أصاب من جسده ..
وهل بعد الموت احساس بما يصيبه من جسده
لقد ناطح الشيطان
وفضل الموت على الخنوع
ومضه رائعه
وإحساس لا يض1اهي
الأستاذه ربى
هكذا قلمك .. مبدع دائما
دمت والأبداع متلازمين
بوركت أستاذتي ..
لك كل الشكر
..
لدي كلام لكن المقام يضيق عنه ..
و كان نصك موفياً بكل غرض و مغنياً عن أي تعليق ..
بوركت
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
ها أنت يا ربى تتحرّرين من إحباط المعلّم وتبدعين
كلمات قليلة ذات معان كثيرة تنشر عبق الصّمود والكرامة
بوركت
تقديري وتحيّتي
همسة: فضّلت كلمة (حيًّا) مكان جملة: إن لم يمت؛ وإن قصدت ... ربّما يموت أو يبقى حيّا... فإن مات يبقَ حيّا )
رائع قلمك يا ربى حينما يكتب بقوة..
رغم قلتها كقلة الشرفاء الموجودين حاليا ف الوطن العربي...
الا انها قوية ف المضمون والمعنى
دمتِ متألقة
محبتي..وورودي.
يـارب هب لي من لدنك فرحة!! تشعرني..بأن الحياة أجمل.