قصة قصيرة

الآن ..
رحلتْ .. تبخرتْ وكأنها من فنجان شاي تتوق للاشيء حول جثمان التوابيت الملقية التي لم تذق دفئ التراب
الهواء ... الهواء
من يدري؟ .. لا احد
الخوف ورقمٌ آخر للخوفِ منه .. آخِرُ رقمٍ منه , الشجاعة من خوفٍ سيأتي الآن وسيُختصرُ الطريقُ إليه حتى تُمحى الأرقام
اصواتُ اللا صوت عقلٌ يتكلم ليصمتَ الجميعْ ،، سيكُونُ على أتمِ وجه كما هو مُتخيل
والناسُ تتكلمُ دائماً .. ستبقى تتكلمُ حتى .. تخاف
وإن كانت تتكلم فستخافُ عما قريب اقرب من " اللحظة "
الأيدي ، والسلام .. تساؤلٌ عن السلام الأصابع والشَعر
لا ... ليس هو إنَّه " انتحار"

هطول رائع يا السكينة..ولكن لما اخترت وضعه في باب القصة؟ أجدها أقرب لنص نثري.
ودي وتقديري

[QUOTE=ماهر يونس;635438]هطول رائع يا السكينة..ولكن لما اخترت وضعه في باب القصة؟ أجدها أقرب لنص نثري.
ودي وتقديري[/QUO

الشكر الخالص لشخصك
وهي قصة فتاة

جميلة رغم فشلي في فك رموزها وربطها ببعض
إلا أنها راق لي تصاويرها وروعة غموضها
مرحبا بك أديبتنا الرائعة
تحاياي

الآن ..
رحلتْ .. تبخرتْ وكأنها من فنجان شاي تتوق للاشيء حول جثمان التوابيت الملقية التي لم تذق دفئ التراب
الهواء ... الهواء
من يدري؟ .. لا احد
الخوف ورقمٌ آخر للخوفِ منه .. آخِرُ رقمٍ منه , الشجاعة من خوفٍ سيأتي الآن وسيُختصرُ الطريقُ إليه حتى تُمحى الأرقام
اصواتُ اللا صوت عقلٌ يتكلم ليصمتَ الجميعْ ،، سيكُونُ على أتمِ وجه كما هو مُتخيل
والناسُ تتكلمُ دائماً .. ستبقى تتكلمُ حتى .. تخاف
وإن كانت تتكلم فستخافُ عما قريب اقرب من " اللحظة "
الأيدي ، والسلام .. تساؤلٌ عن السلام الأصابع والشَعر
لا ... ليس هو إنَّه " انتحار"

وجدتها خاطرة فلسفية بدرجة عالية ،فقط ربما بحاجة لتوسيع الفكرة لتتضح الرؤية للقارئ ،

قوافل زهر للأستاذة سكينة.

السلام عليكم

لا أعرف لماذ يتم رفع نصوص للأعلى لمشاركات تعود إلى اكثر من 6 أشهر .

على كل حال وقفت عند الجملة القائلة تبخرت كأنها فنجان شاي تتوق من لاشيء ، حقيقة وجدت الجملة لا رابط فيها ولا هدف فلم أفهم المراد من هذه الصياغة والوصف .

تقديري

جميلة رغم فشلي في فك رموزها وربطها ببعض
إلا أنها راق لي تصاويرها وروعة غموضها
مرحبا بك أديبتنا الرائعة
تحاياي

احيانا يكون الاجمل ان لانفهم
هي مجرد فتاة ضاقت بها الدنيا وفقدت الامل
تذكرت الماضي
حاولت ان تمحو آثاره لم تقدر .. فاستسلمت للموت.
هذا تفسير القصة ..
اشكرك جزيل الشكر وفعلا تشرفتْ

السلام عليكم

لا أعرف لماذ يتم رفع نصوص للأعلى لمشاركات تعود إلى اكثر من 6 أشهر .

على كل حال وقفت عند الجملة القائلة تبخرت كأنها فنجان شاي تتوق من لاشيء ، حقيقة وجدت الجملة لا رابط فيها ولا هدف فلم أفهم المراد من هذه الصياغة والوصف .

تقديري

(تبخرتْ وكأنها من فنجان شاي تتوق للاشئ ...)
او هكذا كتبتها
اشكر لك القراءة.

[QUOTE=مرمر القاسم;665903]وجدتها خاطرة فلسفية بدرجة عالية ،فقط ربما بحاجة لتوسيع الفكرة لتتضح الرؤية للقارئ ،

قوافل زهر للأستاذة سكينة


مرمر القاسم
كم اشعر بالسعادة عند مرور اطيافك قربي
اشكرك جدا .. سأعمل بنصيحتكِ إن شاء الله ..

السلام عليكم ورحمة الله

استاذتنا الفاضلة

هناك غموض في القصة ويمكن ان تقرأ بعدة قراءات متباينة

ويمكن متعتها في غموضها

تقبلي مروري وتحيتي