خلتك حينها وأنا أمشي بينهم معقد الصبا العابث اللاهي، أشبك يدي في يديك التربتين من وحل الطريق، وكنت تسبقينني إلى الحصاة التي قذفناها أمامنا لنرى أينا السابق إليها، فسبقتني، حتى إذا ما آلمني غرورك الصغير شددت العزم على سبقك فسبقتك..فمالها يا حبيبتي ضاعت الملاعب ولم ينته بعدُ تحدي الغرور بين خطانا
السلام عليكم
هكذا هي ذكريات الطفولة ,,تتشبث بنا كل العمر طال أم قصر
وأحيانا نتساءل أين تلاشت تلك المشاعر الرائعة التي كانت ترافقنا في طفولتنا ؟؟
بوح جميل ,بقلم قدير
شكرا لك أخي أحمد الفلاسي
ماسة