القصيدة تنطق بعاطفتها القوية, و كيف لا و هي عاطفة الأبوة الجياشة
عسى أن يجمعك الله بحبيبك في الجنة..إنه ولي ذلك و القادر عليه سبحانه
عظم الله اجرك أخي, و السلام عليكم.