هَكذَا نَمضِي

الله الله ما أجملك أخي خالد في هذه القصيدة التي تمطر صوراً وموسيقى وشاعرية .
طربت لها ....ربما فاعلاتن لها عندي معزّة خاصة ( هههه)


ارجو أن يأذن لي أخي خالد بملاحظات بسيطة :


كَـيـفَ لا ألـقَــى بِـرُوحِــي نَسِـيـمًـا = أو رَبِيـعًـا يَـغــزِلُ النّـسـيَـانَ فِـيـهَـا

الصدر بحاجة لمراجعة عروضية ( تحديدا في العروض : نسيما )
جاء على لساني مثلا : كيف لا ألقى بروحي طيف عشقٍ ، أو ما تجود به قريحتك الرائعة وعاطفتك الآسرة )


في العروضتين : نداكِ ، شذاكِ كأنّ الأشباع غير محبّب !

لفت نظري أنّ العروض في كل الأبيات جاءت على فاعلاتن وفي الرمل لا تأتي إلا على فاعلن إلا في تصريع المطلع فيجوز ذلك !


آلا أنني صراحة قرأت قصائدا في الواحة جاءت فيها العروض كثيرا على فاعلاتن
والله أعلم .

لفت نظري أخي الحبيب جمال القصيدة ودخولها إلى قلبي فأحببت الإشارة إلى ما أشرت إليه


( إن أخطأت فخطأي مردود علي ومنكم العفو أيها الشاعر الجميل )



دمتم بخير وسعادة

ولكم كل المحبة

أستاذنا الأديب
عدنان
شكرا لمال روحك
وبهاء إطلالتك
وحسن تعبيرك
وشرحك الوافي الجميل
لا عدمتك أستاذنا الكريم