وهذا هو تقطيع القصيدة لبيان أنها مستقيمة تمامًا على بحر المتقارب إذا أخذنا في الاعتبار ما أشرتُ إليه
"نجمتينِ امتزجنا على دِيمةٍ في سماءِ الغرابةْ
نَجْ/ مَتَيْنِلْ/ تَقَيْنَا / عَلَى دِي/ مَتِنْ فِي/ سَمَائِلْ/غرابةْ
لن / فعولن / فعولن / فعولن / فعولن / فعولن/ فعولن
ذاتَ صيفٍ قريبْ
ذَا/ تَصَيْفِنْ / قَرِيبْ
لن / فعولن/ فعولْ
كنتُ فيه الحبيبْ
كُنْ/ تُفِيهِلْ/ حَبيِبْ
لن / فعولن / فعولْ
بينما أنتِ مَن يتولَّى عذابَه!!"
بَيْ/ نَمَا أَنْ/ تِمَنْ يـَ/ تَوَلْلَى / عَذَابَهْ
لن/ فعولن / فعول/ فعولن / فعولن
***
ويأخذني في الفراقِ الحنينُ إلى المستحيلِ
وَيَأْخُ/ ذُنِي فِلْ/ فِرَاقِلْ/ حَنِينُ/ إِلَلْمُسْ/ تَحِيلِ
فعولُ/ فعولن / فعولن / فعول/ فعولن / فعولُ
إلى ذكرياتٍ:
إِلَى ذِكْ/ رَيَاتِنْ
فعولن / فعولن
أُخبئُ كفَّيكِ من بَرَدِ الليلِ، أحملُ في صفحة القلب رسمَ دَلالكِ، أبحثُ عن لون عينيكِ في كلّ وجهٍ،
أُخَبْبِ/ أُكَفْفَيْ/ كِمِنْ بَ/ رَدِلْلَيْ/لِأَحْمِ/ لُفُي صَفْ/ حَتِلْقَلْ/ بِرَسْمَ/ دَلَالِ/ كَأَبْحَ/ ثُعَنْ لَوْ/ نِعَيْنَيْ/ كِفِي كُلْ/ لِوَجْهِنْ
فعول/ فعولن/ فعولُ/ فعولن/ فعولُ/ فعولن/ فعولن/ فعولُ/ فعولُ/ فعولنُ/ فعولن/ فعولن/ فعولن/ فعولن
وأحفر أوَّلَ حرفِ تهجِّيكِ في جذع نَخلتنا؛ وأُفيضُ شذاكِ على كلِّ باقةِ زهرْ
وَأَحْفِ/ رُأَوْوَ/ لـَحَرْفِ/ تَهَجْجِي/ كِفِي جِذْ / عِنَخْلَ/ تِنَا وَ/ أُفيِضُ/ شَذَاكَ/ عَلَى كُلْ/ لِبَاقَ/ تِزَهْرْ
فعولُ/ فعولُ/ فعولُ/ فعولنْ/ فعولنْ/ فعولُ/ فعولُ/ فعولُ/ فعولُ/ فعولن / فعولُ/ فعولْ
ليتني كنتُ أعرف أنَّ اثنتين معي ليس تجتمعانِ لعاشقٍ: الوصلُ، والشعرْ!!
لَيْ/ تَنِي كُنْ/ تُأَعْرِ/ فُأَنْنَثْ/ نَتَيْنِ/ مَعِي لَيْ/ سَتَجْتَ/ مِعَانِ/ لِعَاشِ/ قِنِلْوَصْ/ لُوَشْشِعْرْ
لن/ فعولن/ فعولُ/ فعولن/ فعولُ/ فعولنْ/ فعولُ/ فعولُ/ فعولُ/ فعولنُ/ فعولان
***
....وتلومين لو أسكتوا الصوتَ لو سكبوا لرُّوحَ في شطرتَيْنِ؛
وَ/ تَلُومِي/ نَلَوْ أَسْ/ كَتُصْصَوْ/ تَلَوْ سَ/ كَبُرْرُو/ حَفِي شَطْ/ رَتَيْنِ
لُ/ فعولن/ فعولن/ فعولن/ فعولُ/ فعولن/ فعولن/ فعولُ
ولو كبَّلوا رغبةَ العاشِقَيْنِ
وَلَوْ كَبْ/ بَلُو رَغْ/ بَتَلْعَا/ شِقَيْنِ
فعولن/ فعولن/ فعولن/ فعولُ
ولو حشدوا الليل في مُهجةٍ واحدةْ!
وَلَوْ حَ/ شَدُلْلَيْ/ لَفِي مُهْ/ جَتِنْ وَا/ حِدَهْ
فعولُ/ فعولنْ/ فعولن/ فعولنْ/ فعو
جئتُ من حِكمةٍ ورحلتُ سريعًا؛
جِئْ/ تُمِنْ حِكْ/ مَتِنْ وَ/ رَحَلْتُ/ سَرِيْعَنْ
لن/ فعولن/ فعول/ فعول / فعولن
لأنَّ كثيرًا منَ الخَطَلِ الشاعريِّ بلا فائدةْ؛
لِأَنْنَ/ كَثِيْرَنْ/ مِنَلْخَ/ طَلِشْشَا/ عِرِيْيِ/ بِلَافَا/ ئِدَهْ
فعولُ/ فعولن/ فعولُ/ فعولن/ فعولُ/ فعولنْ/ فعو
ولأنَّ على بابِ قلبِكِ سدًّا منيعًا؛
وَ/ لِأَنْنَ/ عَلَى بَا/ بِقَلْبِ/ كِسَدْدَنْ/ مَنِيْعَنْ
لُ/ فعولُ/ فعولنْ/ فعولُ/ فعولنْ/ فعولنْ
ولأنَّ الشفاعةَ في الموتِ ليست هي القاعدة!!
وَ/ لِأَنْنَشْ/ شَفَاعَ/ تَفِلْمَوْ/ تِلَيْسَتْ/ هِيَلْقَا/ عِدَهْ
لُ/ فعولُن/ فعولُ/ فعولنُ/ فعولنْ/ فعولنْ/ فعو
***