خلف الخيْبةِ قافلةٌ من الأبَواتْ
يتقدُّمها ..في آخرها
وَجْهٌ يتكسَّرُ في الضوء
وتعشقه العثراتْ
لا الصبرُ يُرمِّمُها
لا الماءُ يُطهّرُها
وتُحاصرُها الخيْباتْ
خلف الباب مَدائننا
وَمَكائدُنا
وصَدى أصْواتْ
والناسُ مجرّد أرْقامٍ تنمو
في مدنْ الأموات
معذرة أخي الكريم لتطفلي تتداعى الفكرة في ذهني فأسجلها من وحي النص.. فتقبل مروري
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير