من أجل عينيك أيتها الطاهرة..

في كل مرة كنتُ أجيئ محملا بالشوق..
ثملا مثل حياتي بالجراح ..
سعيدا بحزني رغم كل الظروف..
...
...
...
هذه المرة جئتُ مثل عادتي
لكنني
محمل بكِ
ثمل باللحظات التي عشتها معك..
سعيد لأننا تشاركنا الحزن مع بعضنا ..
...
...
أنا منذ افترقنا..
لا أزال في كل ليلة ، أفتح نافذة الحلم ، أستسقي السماء لعلها تأتيني بك ِ ، أجلس صامتا كالصبر منتظرا يوم لقائنا..
أيتها الفاخرة مثل العطر..
أيتها المتألقة مثل القصيدة ..
أيتها الحزينة مثل قلبي..
.....
.......
.........
.............
أنا أشعر بالوحده..

رائعة ...........

للتثبيت ....

لن أزيد ...........

كنت رائعا ..يا محمد..
وأنت تنسكب شوقا وولها للأحبة ..
انيسك معك ..يسمعك ويراك ..هوالأول ..
ومابعده ..المقادير ..
دمت مميزا..أيها الحبيب..

أسجل اعجابي الشديد بهذه القطعة الرائعه
التي تذكرني بالموسيقى الشجيه التي كانت ترافق صوت العندليب
دمت مبدعا عزيزي محمد
ماسة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

تتشابك أحزاننا، تتعانق آلامنا، تزيد الحياة قسوة، نتجرع كأسها المر

لكن لا يهم إذا ثمة من يشاطرنا ذات الحزن وذات الكأس.

المشكل يكمن في رحيله وتركه إيانا في سجن الوحدة نتجرع الكأس بمفردنا

رائعة حروفك بصدق،

تحيتي ومودتي.

رائعة ...........
للتثبيت ....
لن أزيد ...........

وفاء..
مرحبا بك ..
سعيد بمرورك وبتثبيتك للنص..
لكنني أحبذ أن تزيدي لأن ردودك تعني لي الكثير..
شكرا

رائعة يا صديقى
تركيب جميل جديد للصور
لغة رصينة سهلة الفهم صعبة التنفيذ
تفيض بالحزن والأسى
فرج الله الكرب يا صديقى
تقديرى
وائل القويسنى

في كل مرة كنتُ أجيئ محملا بالشوق..
ثملا مثل حياتي بالجراح ..
سعيدا بحزني رغم كل الظروف..
...
...
...
هذه المرة جئتُ مثل عادتي
لكنني
محمل بكِ
ثمل باللحظات التي عشتها معك..
سعيد لأننا تشاركنا الحزن مع بعضنا ..
...
...
أنا منذ افترقنا..
لا أزال في كل ليلة ، أفتح نافذة الحلم ، أستسقي السماء لعلها تأتيني بك ِ ، أجلس صامتا كالصبر منتظرا يوم لقائنا..
أيتها الفاخرة مثل العطر..
أيتها المتألقة مثل القصيدة ..
أيتها الحزينة مثل قلبي..
.....
.......
.........
.............
أنا أشعر بالوحده..

أيها الأمين السعيد ، الفاخر مثل العطر ، المتألق مثل القصيدة ...

أبهرتني .. أبهرتني

ولا أخفيك سر ً ولاأخجل ....

والله أبكيت قلبي ، وجمدت الدموع في عيوني

شكراً أيها الرائع


أبويوسف

الشاعر الجميل / محمد الأميــــن

فنان ناثر بروح شاعر .

لا أزال في كل ليلة ، أفتح نافذة الحلم ، أستسقي السماء لعلها تأتيني بك ِ ، أجلس صامتا كالصبر منتظرا يوم لقائنا..

وقفت عند هذه كثيرا .... صورة بليغة معبرة ضاربة في الأعماق .

دمت بخير و إبداع ...

اكليل من الزهر يغلف قلبك
هشــــام

	عندما نبتعد عن الحبيب أو يبتعد هو عنا ويتنكر كل منا للاخر نبدا بالبحث عن ذاتنا فلا نجدها نعاود البحث عنه لعله ياتينا فيعيد لنا القلب الضائع لكن عندما يتعذر علينا استرجاعه نشعر بالوحده نقتل بسيف الحب ان كان الفراق لحظي أو أبدي فهو فراق يقتل فينا احلامنا يسجن الاحساس والمشاعر ببوتقة الاحزان ولا نجد سوى شعور الوحدة هو ما يواسينا في ليال الفراق أستاذي العزيز رد أولي ولي عودة أدق تقبل خالص تحياتي