أحدث المشاركات
صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 25

الموضوع: خمسون بسبعين

  1. #11
    الصورة الرمزية كاملة بدارنه أديبة
    تاريخ التسجيل : Oct 2009
    المشاركات : 9,824
    المواضيع : 195
    الردود : 9824
    المعدل اليومي : 1.84

    افتراضي

    وأن يرى البعض أنه كان على الزوجة ألا تستسلم ، حتى لو كان يهددها بفقء عينها ، ربما ألتمس العذر لها ، وأقول أنها كانت مضطرة ، لكن عندما أضع نفسي مكانها ، أجد أنني لن أتخذ ذات الموقف أبدا ..
    السّلام عليكم أخ أحمد ... واسمح لي بالتّعليق على ردّك
    مؤكّد أنّك لن تتّخذ نفس الموقف الذي اتّخذته الأمّ؛ لأنّك رجل!
    القصّة بيّنت أنّ الغريزة الأموميّة مستعدّة للتّضحية بالغالي من أجل إنقاذ الأولاد... والغريزة تحكمها العاطفة هنا، وفي موقف صعب جدّا- نكون أو تكون الأرض - تفكيرها ارتبط بلقمة العيش في الحاضر، والمأزق حجب عنها الرّؤية المستقبليّة - مع أنّ الزّوج هو صاحب الفكرة الأولى للبيع، وأراك لم تحاسبه - لأنّها لا تضمن مستقبلا معيّنا مع هكذا مأساة تعيشها! وأنت هنا تفكّر برويّة، وتحاسبها على تصرّفها الخاطئ، وأنّه كان الأجدر أن تتمهّل وتتحمّل... ومن الممكن أنّني وغيري نؤيّدك الفكرة، ونحمل نفس المبدأ في عدم التّخلّي عن الأرض مهما بلغت الأسباب، وكلّي ثقة أن كاتب النّصّ الأخ سمير ينادي بنفس المبدأ، ولكن نحن في التّحليل والنّقد نتعامل مع معطيات داخل النّص، وليس ما نحبّ أن تكون عليه الأحداث. هكذا جاء النّصّ! فتصرّف الزّوجة الأمّ جاء مرتبطا بالأحداث، ولم يكن مسلوخا عنها... الحبكة قويّة، والعلاقة بين الأحداث سببيّة وواضحةإ والقصّة وصفت أحداثها مأساة اجتماعيّة خطيرة سببها إدمان السّموم التي قد تؤدّي أحيانا إلى ارتكاب جرائم قتل وسرقة واغتصاب ... ومن ناحية المبدأ إذا وصل الأمر حدّ ارتكاب جريمة من أجل شراء السّموم، فليذهب هو وأرضه إلى الجحيم، ولا تزهق أرواح أبرياء تحقيقا لرغبتة في تلبية أهوائه الفاسدة... عشرات الجرائم ارتكبت من قبل سفلة مدمنين؛ كي يحصلوا على المال لشراء السّموم...
    شكرا للكاتب والقارئ...
    تقديري وتحيّتي

  2. #12
    الصورة الرمزية أحمد عيسى قاص وشاعر
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : هـنــــاكــــ ....
    المشاركات : 1,961
    المواضيع : 177
    الردود : 1961
    المعدل اليومي : 0.31

    افتراضي

    لم أقصد أن نختلف ، بل قصدت أن نتبادل الحوار لا اكثر ، وأن نجعل العمل نافذة لنقاش اجتماعي حول الظاهرة
    سعيد بك أخت كاملة
    مودتي الخالصة
    أموتُ أقاومْ

  3. #13
    الصورة الرمزية مازن لبابيدي شاعر
    هيئة تحرير المجلة

    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    الدولة : أبو ظبي
    العمر : 64
    المشاركات : 8,888
    المواضيع : 157
    الردود : 8888
    المعدل اليومي : 1.51

    افتراضي

    قصة رائعة غلب عليها الحوار ما جعلها أقرب لمشهد مسرحي بامتياز .
    الجانب الإنساني في القصة على قدر كبير من الانتقائية والعمق عالج معضلة كبيرة بأهم تداعياتها الأسرية المدمرة .
    كذلك الجانب الإنساني المتمثل في معالجة الزوجة الحكيمة لأزمتها وأولادها بما استدعى الحيلة والاحتيال الحلال على الزوج الهالك المهلك ، والفاقة تفتق الحيلة .
    الخاتمة جاءت بكثير من الحكمة وقليل من الدهشة نسبة لما سبقها من تهيئة القارئ لها .
    اللغة متميزة كما هو متوقع ومرجو من فارسها سمير العمري بقوة التعابير وانتقاء المفردات ودقة الوصف .

    ببالغ الإعجاب والتقدير أحيي مبدع هذه القصة أخي د. سمير العمري
    وأطيب تحية ومودة
    يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب

  4. #14
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.26

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رنيم مصطفى مشاهدة المشاركة
    جميل أن يكون الدواء بالداء ذاته فالأب سقط في هاوية الإدمان وسقط معه المستقبل حيث لاأمان ولا طموح ولا حتى قوت اليوم
    ولم يتبقَ إلا بيع الطين لتنكشف السوءة
    وجاء تصرف الأم حكيما أن أفلتت بفلذات كبدها وما قبضته من دنانير تعينهم على غوائل الزمن وليسقط وحده بما جنى
    قصة رائعة عالجت مشكلة اجتماعية خطيرة غالبا ماتتسبب في انهيار الكيان الأسري وتشرد الأبناء
    أبدعت سيدي المكرم فكرا وحرفا وأدبا
    دمت مدرسة لنا .. ودام يراعك
    تقديري الكبير
    بارك الله بك أيتها المحلقة في عوالم العطاء والوفاء والأدب الجميل.

    دام دفعك!

    ودمت بخير وعافية!


    تحياتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #15
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.26

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيحة الرفاعي مشاهدة المشاركة
    يشكل اعتماد الحوار إطارا للقصة القصيرة توجها حداثيا جريئا في هذا الجنس الأدبي القائم أصلا على التكثيف، لتقابليته مع ما يميز الحوار كشكل رئيس للتعبير يمارسه الناس في علاقاتهم، بثنائية وربما تعددية تصنع الأحداث وتداعياتها، وبتعقيد منبعه أن الحديث بين الناس لا يقوم على خطط موضوعة تضبط الكلمات، بل هي موضوعات عدة يتطرق لها المتحاورون تقود بتشعباتها إلى مرادهم، وهو كما يقول تشارلز مورجان "وسيلة شكلية للنفاذ إلى جوهر الأشياء" .

    ومن هنا يكون لحركة الحوار القائم بين الشخصيات المبتكرة في النص القصصي، أهمية قصوى في أداء دوره بتحقيق فعل فني بنائي ، تتطلب من الكاتب رصدا دقيقا لملامحه المرتبطة بالتصرف السلوكي، والانفعالات الوجدانية، فسمات الناس وطباعهم وأفكارهم كلها تكشفها أو تسفر عنها أحاديثهم، وهذا يستدعي منه وعيا خاصا في اختيار الأسلوب الذي يجري به الحوار مكتنزا مكثفا بانتقائية للمفردة والتركيب والإيحاء، ليرتقي ببنائه الفني عن مستوى المحادثة العادية بين الناس دونما خروج له عن الواقعية المقنعة للمتلقي.

    وقد أدهشني اختيار الدكتور العمري للحوار عنصرا أوحدا –تقريبا- في القصة وهي كيان أدبي تتوافر فيه عناصر متكاملة ليكون أدبا وليس مجرد حديث بين شخوص ما في مكان ما، مما يدل على ثقته الأكيدة من قدرته على تصوير الحالات الفكرية والنفسية للشخوص القصصية، في قصة واقعية تطرح شأنا متناولا على المستوى الإنساني والأدبي معا، وهذا شأن ينطوي على مغامرة كبيرة بوقوع المؤلف في شرك التطويل والرتابة وربما السذاجة لدى العمل على رسم ملامح الشخصية وتصوير انفعالاتها من خلال الحوار مجردا.

    وقد نجح أديبنا الكبير هنا بتقديم نص تحولت فيه الكلمات العادية التي نصادفها كل الوقت في حياتنا العامة إلى نسيج فني عبرت فيه الشخصيات بابتكار وإيحاء مؤثر مرتبط بالقيمة الجمالية فنيا والقيم الانسانية مضمونا وبإيجاز وتكثيف أديا إلى مواءمة الحوار مع تكوين النص وفكرته وبحبكة مترابطة تماما برغم الانتقال في الفضاء المكاني للقصة، ومحدودية المساحة الممنوحة للراوي لتيسير الاستقبال على المتلقي

    كنت هنا أمام قطعة فنية سلط الضوء فيها على الفعل الحدثي للشخوص وحركتها بحوار حلق فيه البناء السردي في مدار واسع بمرونة وإدهاش

    شكرا لهذا الإبداع سيدي

    تحيتي
    نعم ، لقد تعمدت أن أجعل القص هنا بالحوار بل كدت أستغني عن المقدمات لولا أن اشق على ذائقة المتلقي ، وأرجو أن أكون وفقت في هذه المحاولة.

    أشكر لك قراءتك النقدية المميزة وقدرتك على التحليل الأدبي والفلسفي للنصوص وأنت الأديبة الشاملة المتألقة.

    دام دفعك!

    ودمت بخير وعافية!


    تحياتي

  6. #16
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.26

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه عبد القادر مشاهدة المشاركة
    تَمْتَمَتْ وَهِيَ تَقْبِضُ يَدَهَا عَلَى رُزْمَةٍ كَبِيرَةٍ مِنَ الدَّنَانِيرِ:
    - بَارَكَ اللهُ بِكَ ، وَبَارَكَ لَكَ فِي الأَرْضِ ، وَكَفَانَا بِهَذَا المَالِ غَوَائِلَ الدَّهْرِ.



    السلام عليكم
    وبارك الله بهذة المرأة الذكية ,لقد عرفت نقطة ضعف زوجها واستغلتها لصالح الأولاد المساكين
    لعنة الله على الإدمان, كم يخرب بيوتا وكم يشرد عائلات ,وكم يمزق قلوب الأمهات والزوجات
    شكرا لك أخي العزيز د.سمير
    حوارية ممتعة ,وصفقة كانت رابحة رغم كل الخسارة المحيطة بالعائلة
    ماسة
    صدقت فقد كانت صفقة رابحة رغم الخسارة.

    دام دفعك!

    ودمت بخير وبركة!


    تحياتي

  7. #17
    أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2011
    الدولة : خارج التغطية
    العمر : 44
    المشاركات : 5,087
    المواضيع : 206
    الردود : 5087
    المعدل اليومي : 1.09

    افتراضي

    واقع الإدمان واقع مرير ، اكتوى بناره كثير من الأمهات والأباء ، والمصيبة أنّ أغلب المدمنين فقراء لا يملكون حتى قوت يومهم ، ومع ذلك تجد في البيت الواحد أكثر من مدمن ، فتتحول حياتهم إلى جحيم لا يطاق ، لذلك لا نستغرب إذا سمعنا أن شابا يضرب أباه ، وهذا يقتل أمّه ، والآخر يكسر أواني بيتهم ، وهذا أب ينتظر من زوجته أن تخرج لتخدم في البيوت من أجل أن توفر له المخدرات والمسكرات ..وهلمّ شرّا ، والله لقد أصبحت هذه النّماذج ضاربة بأطنابها في ربوع مغربنا ، بل وفي سائر بلاد المسلمين ..اللهمّ سلّم سلّم .
    مدرستنا الكبرى ( الدّكتور سمير العمري ) أطلت الوقوف بين سطور قصّتك المميّزة الهادفة ، لأنني وجدتُ فيها صدقاً في المعنى ، ورسوخاً في المبنى ، وامتيازا في قوة اللغة ، وصدق المتنبي إذ يقول :
    إنّما تنجح المقالة في المرء إذا صادفت هوى في الفؤاد
    وأصدقك القول أنني كلما قرأت لك نصّا شعريا أو نثريا أو قصصيا ، أخاطب نفسي بقول الشاعر :
    فدع عنك الكتابة فلستَ منها ... ولو لطخت وجهك بالمداد
    زادك الله من فضله
    تحيتي الخالصة مع المحبة
    أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!

  8. #18
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Jan 2012
    المشاركات : 35
    المواضيع : 1
    الردود : 35
    المعدل اليومي : 0.01
    من مواضيعي

    افتراضي

    رائع ما قرأت هنا وبلغة مختلفة
    شكرا لك أستاذ سمير
    تحيتي لك

  9. #19
    الصورة الرمزية آمال المصري عضو الإدارة العليا
    أمينة سر الإدارة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Jul 2008
    الدولة : Egypt
    المشاركات : 23,788
    المواضيع : 392
    الردود : 23788
    المعدل اليومي : 4.13

    افتراضي

    نص من الطراز الرفيع المستوى لغة وفكرة وطرحا
    ومعالجة لمشكلة اجتماعية لايخلو مجتمع منها وهي الإدمان الذي تغيب له بعض العقول والنفوس الضعيفة
    حتى أنهم يلقون بأسرهم وأبنائهم للتهلكة والانهيار مقابل تلك اللذة الوهمية المدمرة
    النص أكبر وأقوى من أي ثناء لذا أكتفي بالانحناء أمام ماجادت به يراعك سيدي
    دمت أديبا رائعا
    ودامت اليراع والروح
    وكل عام وأنت بألف خير
    تحاياي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  10. #20
    الصورة الرمزية لانا عبد الستار أديبة
    تاريخ التسجيل : Nov 2012
    العمر : 53
    المشاركات : 2,496
    المواضيع : 10
    الردود : 2496
    المعدل اليومي : 0.60

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيحة الرفاعي مشاهدة المشاركة
    يشكل اعتماد الحوار إطارا للقصة القصيرة توجها حداثيا جريئا في هذا الجنس الأدبي القائم أصلا على التكثيف، لتقابليته مع ما يميز الحوار كشكل رئيس للتعبير يمارسه الناس في علاقاتهم، بثنائية وربما تعددية تصنع الأحداث وتداعياتها، وبتعقيد منبعه أن الحديث بين الناس لا يقوم على خطط موضوعة تضبط الكلمات، بل هي موضوعات عدة يتطرق لها المتحاورون تقود بتشعباتها إلى مرادهم، وهو كما يقول تشارلز مورجان "وسيلة شكلية للنفاذ إلى جوهر الأشياء" .

    ومن هنا يكون لحركة الحوار القائم بين الشخصيات المبتكرة في النص القصصي، أهمية قصوى في أداء دوره بتحقيق فعل فني بنائي ، تتطلب من الكاتب رصدا دقيقا لملامحه المرتبطة بالتصرف السلوكي، والانفعالات الوجدانية، فسمات الناس وطباعهم وأفكارهم كلها تكشفها أو تسفر عنها أحاديثهم، وهذا يستدعي منه وعيا خاصا في اختيار الأسلوب الذي يجري به الحوار مكتنزا مكثفا بانتقائية للمفردة والتركيب والإيحاء، ليرتقي ببنائه الفني عن مستوى المحادثة العادية بين الناس دونما خروج له عن الواقعية المقنعة للمتلقي.

    وقد أدهشني اختيار الدكتور العمري للحوار عنصرا أوحدا –تقريبا- في القصة وهي كيان أدبي تتوافر فيه عناصر متكاملة ليكون أدبا وليس مجرد حديث بين شخوص ما في مكان ما، مما يدل على ثقته الأكيدة من قدرته على تصوير الحالات الفكرية والنفسية للشخوص القصصية، في قصة واقعية تطرح شأنا متناولا على المستوى الإنساني والأدبي معا، وهذا شأن ينطوي على مغامرة كبيرة بوقوع المؤلف في شرك التطويل والرتابة وربما السذاجة لدى العمل على رسم ملامح الشخصية وتصوير انفعالاتها من خلال الحوار مجردا.

    وقد نجح أديبنا الكبير هنا بتقديم نص تحولت فيه الكلمات العادية التي نصادفها كل الوقت في حياتنا العامة إلى نسيج فني عبرت فيه الشخصيات بابتكار وإيحاء مؤثر مرتبط بالقيمة الجمالية فنيا والقيم الانسانية مضمونا وبإيجاز وتكثيف أديا إلى مواءمة الحوار مع تكوين النص وفكرته وبحبكة مترابطة تماما برغم الانتقال في الفضاء المكاني للقصة، ومحدودية المساحة الممنوحة للراوي لتيسير الاستقبال على المتلقي

    كنت هنا أمام قطعة فنية سلط الضوء فيها على الفعل الحدثي للشخوص وحركتها بحوار حلق فيه البناء السردي في مدار واسع بمرونة وإدهاش

    شكرا لهذا الإبداع سيدي

    تحيتي
    بيس بنفس العبارات ولكن بنفس المعنى
    هذا تماما ما اردت قوله
    وقد نجح الكاتب بامتياز في نص اعتبرته في السطور الأولى من القراءة مغامرة كبيرة
    أشكرك امير الأدب

صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. خمسون ...
    بواسطة ايمن اللبدي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 01-05-2016, 04:11 PM
  2. خمسون بسبعين
    بواسطة د. سمير العمري في المنتدى كِتابُ النَّثْرِ وَالقِصَّةِ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 29-11-2011, 03:07 PM
  3. خمسون فكرة لزرع الثقة في ابنك...!!!
    بواسطة ابو دعاء في المنتدى النَادِى التَّرْبَوِي الاجْتِمَاعِي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 27-04-2004, 09:48 AM
  4. خمسون خطأ تقع فيه المرأة.....!!!
    بواسطة ابو دعاء في المنتدى النَادِى التَّرْبَوِي الاجْتِمَاعِي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 22-01-2004, 07:54 PM