للصباح أحكامه العجيبة التي لا يفهمها إلا ضوء الأفق ، وطير الفجر ، وديك عربي أشرقت الشمس بوجهه فقابل اشراقتها بإعلان الصباح ...
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
للصباح أحكامه العجيبة التي لا يفهمها إلا ضوء الأفق ، وطير الفجر ، وديك عربي أشرقت الشمس بوجهه فقابل اشراقتها بإعلان الصباح ...
أموتُ أقاومْ
للمساء حكمته التي يمليها علينا ، يرسل رسوله على استحياء فيخضر وجه الشفق ، تزدان السماء بلون الغروب ، وترتسم الضحكة فوق أشلاء النهار مرة أخيرة قبل إعلان انسحابها .. للمساء أحكامه وعليه التزامات ، فلا القمر مغادر مكانه تاركاً صغاره دون أشعة النور ، ولا النجوم مبارحة سقف السماء ، لوحة الحب يرسمها عاشقان يحلمان بصبح جديد ..
للكون قانون عجيب ، لكن الكل يفهمه ويتقنه ويتمادى في استغلاله ..
الإنسان : كتلة من الدهن تزن بضعة كيلوجرامات تحمل أطناناً من الرغبات
الدنيا : كغاب ،ضل طفل فيها الطريق ، تتنازعه الحياة وينازعها ، حتى اذا ظن أنه انتصر عليها ، انتصرت عليه ، وأملت شروطها ، وخضع لقانونها رغم أنفه .
على مر العصور.. أثبتت التجارب التي لا تحصى ولا تعد أن كل معركة ضد دين الله هي معركة خاسرة، وأن ظمأ الإنسان إلى إيمان يملأ قلبه وزاد يغذي روحه هما في تزايد مستمر، خصوصا مع التقدم التكنولوجي الهائل والسريع..
إلى جانب الإيمان والزاد.. هناك قوة فاعلة، تتمثل في قوة فكر له من خاصية الفهم ما يتيح له رؤية بواطن الأشياء..
الأخ أحمد عيسى..
عميقة الطرح هي كل مداخلاتك..
سأبقى على ضفاف حروفك هنا، علّ رذاذ معانيها المتطاير يصيبني..
دمتَ للفكر سندَ خير..
سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي
المبدع أحمد عيسى ..
جميلة حكيمة كلماتُك ، تشعُّ بروحٍ مشرقة و حكمة مُطرِقة
دمتَ مبدعاً ، و قد سرّني تواجدي هنا كثيراً
همسة :
زدنا أيّها الجميل من هذا الكأس ، أظنُّ أنّ خلفَها دناناً معتّقة ...
تحياتي و تقديري .
الإنسان : كتلة من الدهن تزن بضعة كيلوجرامات تحمل أطناناً من الرغبات
..
..
سأقف هنا كثيرا
أو ربما أقول:
الرغبة: شيء ما ولد ونما فأصبح إنسانا.
شكرا
أصبحنا كقلب أدمته جراحه حتى وهن ؛ فلم يعد يستطيع الحياة ؛ تنتصر علينا الدنيا لأننا نشعر بالضعف ؛ أو لأننا لانُقدرها حق قدرها ؛ ننشغل كثيرا بمن ينتصر على من ؟ أليس من الأفضل أن نبحث عن ماهيتنا ؛ وماهية حياتنا؛وماهية الدنيا ؟ لعلنا نصل في النهاية لإجابة ؛ ونستطيع الحياة في هدوء بعيدا عن حروب إخترعناها من أجل زيادة ألم الروح ؛ ووجع القلب ؛ وتيه العقل .
أستاذي العزيز
مداخلتك بالغة الأهمية حيث أنها تُسلط الضوء على الكثير ؛ وتجعلنا نعيد التفكير في العديد من الأمور التي تخيلنا يوما ما أننا نعلمها جيدا ؛ بل وندرك أدق تفاصيلها ؛ وفي النهاية نفيق على فشلنا حتى في فهم الواضح منها قبل المبهم .
خالص تحياتي