تشعر الروح وتنبض, فيترجم نبضها دفقُ القلم, فيكتب, نثرًا ... شعرًا .. أو قصة... لا يهم... المهم أن يكتب.
لسنا هنا بصدد تصنيف النصوص, وإنما شرح لسان حالها والغوص في نفسية أصحابها, حيثما استطعنا,
فنفرح معهم, نتألم ..نثور , ننتقم أو نغفر.
هنا نرى أحيانًا كيف يتحدث النثر والشعر بلسان القصة؟؟
صفحة نقدية متوغلة في نصوص الأعضاء النثرية والشعرية للبحث عن وجوه القصة اللامنتهية...
هنا...
دعونا نحاول أن نقرأ أنفسنا وغيرنا قدر استطاعتنا !
انتظروني...