على يديه تولد فتاة من فضة
تكتحل من مساماته
لتعانق النهار
بعيون غضة
تنهشها أنياب الضوء
لتعيدها الى ذراعيه
جثة من عهر ورذيلة
الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
على يديه تولد فتاة من فضة
تكتحل من مساماته
لتعانق النهار
بعيون غضة
تنهشها أنياب الضوء
لتعيدها الى ذراعيه
جثة من عهر ورذيلة
كانت تهمس في أذن الليل
أغنية عن شعب من المغول
يحيى فوق خاصرتها
حاولت مرارا أن تسقطهم بالرقص
لكنّهم بنوا قصورا ومدنا
عوض السقوط
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا أستطيع أن أقول إلا أنها فقاعات جميلة وهادفة
تتكلم عن نوع من النساء الفقيرات جدا
أو العابثات جدا
أو الغبيات جدا
ولكنهم شريحة كبيرة للأسف,,, وتستحق الإهتمام من الآخرين
من أراد أن يطرد شعبا همجيا يحتل خاصرته,, يطرده بالعلم, والقوة, وليس بالرقص
شكرا لحرفك الهادف والجميل صديقتي فاتن
استمري بإطلاق هذه الفقاقيع الرائعة
ماسة
المورقة / فـاتن
فقاعاتك صافعة و موحية جدا و قد قرأتها أكثر من مرة و بأكثر من معنى
استمري ...
إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام
بين العهر والرذيلة تحيا جثتها في ظلمة الأشباح تبحث عن بقايا أشلاءها
فاتن دراوشة
بين الحب الصادق البريء والعهر والرذيلة خيط رفيع كثيرات يقطعنه دون أن تنتبه إحداهن لما فعلت
سعدت كونى مررت بفقاعاتكِ وأنتظر المزيد منها
خالص تحياتى
عَلى يَدَيْهِ تولَدُ فتاةٌ مِن فِضّةٍ
تكتَحِلُ منْ مَساماتِهِ
لِتُعانِقَ النّهارَ
بعيونٍ غَضّةٍ
تنهَشُها أنيابُ الضّوءِ
لتُعيدَها إلى ذِراعَيْهِ
جُثّةً مِنْ عُهْرٍ ورَذيلة
كانَتْ تَهْمِسُ في أُذُنِ اللّيْلِ
أُغنِيَةً عَن شَعْبٍ مِنَ المَغولِ
يَحْيا فوقَ خاصِرَتِها
حاوَلَتْ مِرارًا أَنْ تُسْقِطَهُم بالرّقصِ
لكنّهم بَنَوْا قُصورًا ومُدُنًا
عِوَضَ السُّقوطِ