على يديه تولد فتاة من فضة
تكتحل من مساماته
لتعانق النهار
بعيون غضة
تنهشها أنياب الضوء
لتعيدها الى ذراعيه
جثة من عهر ورذيلة
ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال حشرات من الجحيم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
على يديه تولد فتاة من فضة
تكتحل من مساماته
لتعانق النهار
بعيون غضة
تنهشها أنياب الضوء
لتعيدها الى ذراعيه
جثة من عهر ورذيلة
كانت تهمس في أذن الليل
أغنية عن شعب من المغول
يحيى فوق خاصرتها
حاولت مرارا أن تسقطهم بالرقص
لكنّهم بنوا قصورا ومدنا
عوض السقوط
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا أستطيع أن أقول إلا أنها فقاعات جميلة وهادفة
تتكلم عن نوع من النساء الفقيرات جدا
أو العابثات جدا
أو الغبيات جدا
ولكنهم شريحة كبيرة للأسف,,, وتستحق الإهتمام من الآخرين
من أراد أن يطرد شعبا همجيا يحتل خاصرته,, يطرده بالعلم, والقوة, وليس بالرقص
شكرا لحرفك الهادف والجميل صديقتي فاتن
استمري بإطلاق هذه الفقاقيع الرائعة
ماسة
المورقة / فـاتن
فقاعاتك صافعة و موحية جدا و قد قرأتها أكثر من مرة و بأكثر من معنى
استمري ...
إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام
بين العهر والرذيلة تحيا جثتها في ظلمة الأشباح تبحث عن بقايا أشلاءها
فاتن دراوشة
بين الحب الصادق البريء والعهر والرذيلة خيط رفيع كثيرات يقطعنه دون أن تنتبه إحداهن لما فعلت
سعدت كونى مررت بفقاعاتكِ وأنتظر المزيد منها
خالص تحياتى
عَلى يَدَيْهِ تولَدُ فتاةٌ مِن فِضّةٍ
تكتَحِلُ منْ مَساماتِهِ
لِتُعانِقَ النّهارَ
بعيونٍ غَضّةٍ
تنهَشُها أنيابُ الضّوءِ
لتُعيدَها إلى ذِراعَيْهِ
جُثّةً مِنْ عُهْرٍ ورَذيلة
كانَتْ تَهْمِسُ في أُذُنِ اللّيْلِ
أُغنِيَةً عَن شَعْبٍ مِنَ المَغولِ
يَحْيا فوقَ خاصِرَتِها
حاوَلَتْ مِرارًا أَنْ تُسْقِطَهُم بالرّقصِ
لكنّهم بَنَوْا قُصورًا ومُدُنًا
عِوَضَ السُّقوطِ