على يديه تولد فتاة من فضة
تكتحل من مساماته
لتعانق النهار
بعيون غضة
تنهشها أنياب الضوء
لتعيدها الى ذراعيه
جثة من عهر ورذيلة
لسلمى ..» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
على يديه تولد فتاة من فضة
تكتحل من مساماته
لتعانق النهار
بعيون غضة
تنهشها أنياب الضوء
لتعيدها الى ذراعيه
جثة من عهر ورذيلة
كانت تهمس في أذن الليل
أغنية عن شعب من المغول
يحيى فوق خاصرتها
حاولت مرارا أن تسقطهم بالرقص
لكنّهم بنوا قصورا ومدنا
عوض السقوط
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا أستطيع أن أقول إلا أنها فقاعات جميلة وهادفة
تتكلم عن نوع من النساء الفقيرات جدا
أو العابثات جدا
أو الغبيات جدا
ولكنهم شريحة كبيرة للأسف,,, وتستحق الإهتمام من الآخرين
من أراد أن يطرد شعبا همجيا يحتل خاصرته,, يطرده بالعلم, والقوة, وليس بالرقص
شكرا لحرفك الهادف والجميل صديقتي فاتن
استمري بإطلاق هذه الفقاقيع الرائعة
ماسة
المورقة / فـاتن
فقاعاتك صافعة و موحية جدا و قد قرأتها أكثر من مرة و بأكثر من معنى
استمري ...
إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام
بين العهر والرذيلة تحيا جثتها في ظلمة الأشباح تبحث عن بقايا أشلاءها
فاتن دراوشة
بين الحب الصادق البريء والعهر والرذيلة خيط رفيع كثيرات يقطعنه دون أن تنتبه إحداهن لما فعلت
سعدت كونى مررت بفقاعاتكِ وأنتظر المزيد منها
خالص تحياتى
عَلى يَدَيْهِ تولَدُ فتاةٌ مِن فِضّةٍ
تكتَحِلُ منْ مَساماتِهِ
لِتُعانِقَ النّهارَ
بعيونٍ غَضّةٍ
تنهَشُها أنيابُ الضّوءِ
لتُعيدَها إلى ذِراعَيْهِ
جُثّةً مِنْ عُهْرٍ ورَذيلة
كانَتْ تَهْمِسُ في أُذُنِ اللّيْلِ
أُغنِيَةً عَن شَعْبٍ مِنَ المَغولِ
يَحْيا فوقَ خاصِرَتِها
حاوَلَتْ مِرارًا أَنْ تُسْقِطَهُم بالرّقصِ
لكنّهم بَنَوْا قُصورًا ومُدُنًا
عِوَضَ السُّقوطِ