فتح التلفاز ... فأصيب بالغثيان ...
مرّ من جانب السوق فاختنق ...
جلس على ناصية الشارع كي يستريح ؛ فأصيب بالزكام ...
سار على غير هدى ... فاخترقه النداء من بعيد ...
لقاء أميرة الورد بعد زمن» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» صمود غزة كصمود بلال رضي الله عنه» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة (2025)» بقلم عبدالحكم مندور » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» سبحان الله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حين تحب بصدق» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حين يصمت العدل» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. إلى أين يمضي بك المشهد ……….» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» ذكرى من جبل الدخان» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» يوميات على سفح الجبل» بقلم محمود صندوقة » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نبش» بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
فتح التلفاز ... فأصيب بالغثيان ...
مرّ من جانب السوق فاختنق ...
جلس على ناصية الشارع كي يستريح ؛ فأصيب بالزكام ...
سار على غير هدى ... فاخترقه النداء من بعيد ...
سأكون أول من يعانق
الحبيب راضي
أبحث عنك منذ زمن ولم أجدك عسى المانع خيرا ؟
مقطوعتك لا تثير تساؤلا ولا تصدم الحقيقة
ولكنها تحق حقائقا جذبتنا الى السحيق
إسقاط ما كتبت على ما نرى من مهازل نعيشها
أو مجبرون على معيشتها أصبحت كالهواء
يتسلل الى كل ركن وزاوية من أخص خصوصياتنا
كل شيء أصبح باردا لا طعم ولا لون ولا رائحة
في كل زاوية من دهاليز النفس أصبح برميل قمامة
رغما عنك ستتعايش معه ولا تستطيع رفضه
ولكن مع كل هذا لا يزال يوجد في النفس بصيص أمل لصباح مشرق
بوجود أمثالك
شكرا
ومضة واقعية جداً .. مصيبة جداً ..
مبدع دائماً أخي راضي الضميري
مرحبا بك
أموتُ أقاومْ
هو الواقع المؤسف الذي نعيشه رضينا أم أبينا
يلاحقنا أينما كنا .
الأديب الرائع الأستاذ / راضي
تشتاقك الواحة ونفتقدك فلا تطل علينا الغياب سيدي
دمت مبدعا
الله الله
رائعة
الأحباب ليسوا سوى قنابل موقوتة للحزن والفرح فهل من الحكمة أن نزرعهم فى الحنايا
الأخ القدير راضى الضميرى
حقا رائعة
وروعتها فى شمولها
وهذا هو الإبداع الحقيقى
دمت رائعا مبدعا
ودمت للأدب أديب
كن فى الدنيا كزائر أو عابر سبيل .. مالى وللدنيا .. ما أنا فى الدنيا إلا كعابر سبيل .. إستظل تحت شجرة .. ثم راح وتركها
أخي الأديب الكريم محمد ذيب سليمان
الأدباء الكرام لهم حضور في القلب، وأنت على رأسهم، لكن الظروف أحيانًا تفرض نفسها بقوة فتمنعنا من التواجد ونضطر إلى أن نغيب رغما عنا.
فهذه الحياة كما وصفتها أنت وبدقة متناهية هي خير دليل على أنها باتت مقرفة جدًا. لكن الأمل بالله تعالى كبير جدا ولا حدود له.
حياك الله أخي الكريم، وأنت في القلب دوما.
تقديري واحترامي
ومضة جميلة ومفعمة بالصور
لكن شيئا ينقصها لتكتمل القصة
عبارة ما، جملة تقفل الموضوع !
وستكون بعدها أجمل بكثير
دمت متألقا
أخي راضي
سلام الله عليك
هنا شاهدت فصلاً من فصول مسرحية الحياة بكل ما فيها من فيروسات العصر
تصوير جيد
أشكرك
.... ناريمان