ثـبـَــــــــات - ق ق ج

ثـبـَــــــــات

اقتادوه ..

إلى حيث يُدفن الشرفاء أحياء ..

ويغيبوا عن عالم الإنسان ...

ليخرج إن لم يمت وقد أصاب الأذى ما أصاب من جسده ..

مبتسماً رافع الرأس والهَامة ..

ثـبـَــــــــات

اقتادوه ..

إلى حيث يُدفن الشرفاء أحياء ..

ويغيبوا عن عالم الإنسان ...

ليخرج إن لم يمت وقد أصاب الأذى ما أصاب من جسده ..

مبتسماً رافع الرأس والهَامة ..

استاذة ربى ابدعتِ و اجدتِ الوصف
عندما وصفت المكان بمكان يدفن فيه الشرفاء فرفعتِ من قدر المكان رغم بشاعته لانه اقترن بوجود هؤلاء الشرفاء
ليس المهم ما قد يصيب الجسد المهم ان تبقى النفوس تناطح عنان السماء شموخاً و عزة .غايتهم من اقياد الشرفاء الى
هناك هو ان تكسر تلك النفوس ولكن الشرفاء يعيشون قول الشابي : سأعيش رغم الداء والاعداء كالنسر فوق القمة الشماء
جميلة صورة خروجهم مبتسمين رغم الجراح فما زالت الهامات عالية و الرأس مرفوعاً والابتسامة على الوجوه
اختزال جميل و صورة رائعة معبرة
احترامي و تقديري

ثـبـَــــــــات

اقتادوه ..

إلى حيث يُدفن الشرفاء أحياء ..

ويغيبوا عن عالم الإنسان ...

ليخرج إن لم يمت وقد أصاب الأذى ما أصاب من جسده ..

مبتسماً رافع الرأس والهَامة ..

المبدعة ربى يوسف: أسعد الله مساءك. بصدق ، سررت بهذه الومضة، خفيفة في لغتها قوية بمضمونها ، أسرتني إلى درجة أني أقرأها وصورة المناضلين الشرفاء في كل بقاع العالم تتجسد أمام عيني ، فأنحني أمام شموخهم و صمودهم من أجل أن ننعم بحياة فانية وينعموا هم بحياة خالدة. و من هنا أنحني و أحيي كل الشرفاء في الوطن العربي بشكل عام و في فلسطين بشكل خاص و أقول لهم : طوبى لكم . كتبت فأبدعت قرأت فاستمتعت دام لك كل الألق و التألق

استاذة ربى ابدعتِ و اجدتِ الوصف
عندما وصفت المكان بمكان يدفن فيه الشرفاء فرفعتِ من قدر المكان رغم بشاعته لانه اقترن بوجود هؤلاء الشرفاء
ليس المهم ما قد يصيب الجسد المهم ان تبقى النفوس تناطح عنان السماء شموخاً و عزة .غايتهم من اقياد الشرفاء الى
هناك هو ان تكسر تلك النفوس ولكن الشرفاء يعيشون قول الشابي : سأعيش رغم الداء والاعداء كالنسر فوق القمة الشماء
جميلة صورة خروجهم مبتسمين رغم الجراح فما زالت الهامات عالية و الرأس مرفوعاً والابتسامة على الوجوه
اختزال جميل و صورة رائعة معبرة
احترامي و تقديري

وهكذا هم الشرفاء .. تظل تلك الابتسامة على وجوههم تقاهر الأعادي وتستفزهم بشدة

وشموخهم يتعالى فوق كل جرح وقيد .. ولهم الحق وفيهم نفخر ...

سأعيش رغم الداء والاعداء ** كالنسر فوق القمة الشماء



أشكر لك مرورك المعطر أستاذة صفاء الزرقان بكلماتك الراقية المشرقة

لك مودتي وتقديري

ليخرج إن لم يمت وقد أصاب الأذى ما أصاب من جسده ..

وهل بعد الموت احساس بما يصيبه من جسده

لقد ناطح الشيطان
وفضل الموت على الخنوع


ومضه رائعه
وإحساس لا يض1اهي

الأستاذه ربى
هكذا قلمك .. مبدع دائما
دمت والأبداع متلازمين

ثـبـَــــــــات

اقتادوه ..

إلى حيث يُدفن الشرفاء أحياء ..

ويغيبوا عن عالم الإنسان ...

ليخرج إن لم يمت وقد أصاب الأذى ما أصاب من جسده ..

مبتسماً رافع الرأس والهَامة ..

ان تختصري كل هذه المعاناة في بضع كلمات

يكون الابداع

سررت بهذا النص الرائع الموحي بالكثير

رغم قلة الكلمات الا انه يدل على اشياء واشياء كثيرة وكبيرة

معاناة المعذبين تجسدت امامي

كل الاحترام والتقدير

باقات ورد

بوركت أستاذتي ..
لك كل الشكر
..
لدي كلام لكن المقام يضيق عنه ..
و كان نصك موفياً بكل غرض و مغنياً عن أي تعليق ..
بوركت

ها أنت يا ربى تتحرّرين من إحباط المعلّم وتبدعين
كلمات قليلة ذات معان كثيرة تنشر عبق الصّمود والكرامة
بوركت
تقديري وتحيّتي

همسة: فضّلت كلمة (حيًّا) مكان جملة: إن لم يمت؛ وإن قصدت ... ربّما يموت أو يبقى حيّا... فإن مات يبقَ حيّا )

المبدعة ربى يوسف: أسعد الله مساءك. بصدق ، سررت بهذه الومضة، خفيفة في لغتها قوية بمضمونها ، أسرتني إلى درجة أني أقرأها وصورة المناضلين الشرفاء في كل بقاع العالم تتجسد أمام عيني ، فأنحني أمام شموخهم و صمودهم من أجل أن ننعم بحياة فانية وينعموا هم بحياة خالدة. و من هنا أنحني و أحيي كل الشرفاء في الوطن العربي بشكل عام و في فلسطين بشكل خاص و أقول لهم : طوبى لكم . كتبت فأبدعت قرأت فاستمتعت دام لك كل الألق و التألق

وطوبى لك ولأمثالك ممكن يحملون هذا الفكر الراقي وهذه المشاعر الطيبة الرائعة ..

سررت جداً بمرورك .. بارك الله فيك

لك كل الاحترام التقدير .. وطوق ياسمين

رائع قلمك يا ربى حينما يكتب بقوة..
رغم قلتها كقلة الشرفاء الموجودين حاليا ف الوطن العربي...
الا انها قوية ف المضمون والمعنى
دمتِ متألقة
محبتي..وورودي.